اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد جودة 2
اخى الفاضل..ابو زهده
ارق تحيه لسيادتكم ولكل المتحاورين حول الموضوع.......اما تعبير "الفزلكه" فهو ليس لى انما لاحد الساده المشاركين الذى اعتبر ان ما قام به عبد الوهاب فى هذا اللحن الرائد "فزلكه من عبد الوهاب" (ارجو مراجعة الحوار)
كل التقدير لكم ولكل المتحاورين وللدكتور الذي اعاد طرح الموضوع
وشكرا
حامد جوده
|
أخي الكريم
الأستاذ حامد جودة
أشكرك على الرد
لكن مادمت صعيدي شهم كما وصفك أخي عادل فؤاد (حبيب عبد الوهاب)
و كما يبدو لي من حماستك (سواء هنا أو هناك)
فأنا من صعيد القاهرة ! (الساحل)
ساحل روض الفرج مش ساحل سليم !
ولا ساحل مصر عتيقة
،
و مادمنا طلعنا بلديات
و مادام المجال هنا يسمح بالأحاديث الجانبيّة
ممكن أطلب من حضرتك طلب ؟
ما تزعلش من الكلام اللي جاي .....
،
أنا رُحت على الوصلة اللي حضرتك تفضلت بنقلها إلى هنا ...
لاقيت الموضوع اللي أنشأه الأستاذ درش دارش
شيء جميل يدل على سعة معرفة و تواضع عارفين
ثم تلته مشاركتك الإنطباعيّة الحماسية
و هذا محمود و مقبول و منطقي من مُحب للأستاذ عبد الوهاب
لكني لاحظت من تاريخ مشاركتك ، أنه مضى عليها عام إلاّ أسبوع (!)
فلا الأستاذ درش دارش ، عقب عليها
ولا الموضوع أغرى أحد السماعيين بالمشاركة
رغم روعة إبتداءِهِ (..)
لماذا يا بلدياتي ؟
( إحنا اتفقنا مافيناش من الزعل )
إحنا في حرب ؟! يا عم حامد ؟
بذمتك يا راجل ، و احنا على النت و مش شايفين بعض
مش من حق أي حد يتخيّل حامد جودة واقف على باب الموضوع و مشمّر دراعه و ماسك زؤلة
طب الناس هتدخل ازاي ؟!
(خللي بالك ، إحنا اتفقنا مافيناش من الزعل )
،
عارف يا عم حامد
من كام يوم كنا بنتكلم في موضوع ...
هو أكثر مناطق الإختلاف إلتهاباً : السياسة
آهـ و الله سياسة في سماعي
لأ و سياسة مصر كمان
و ماحصلش حاجة من جو الغمز و اللمز ده
،
إحنا هنا يا بلدياتي علشان نقيم صداقات مش عداوات
و انت راجل زي الفـُل
بتغير على محبوبك (الأستاذ عبد الوهاب) لهذه الدرجة
يعني انت مكسب لينا نحن مجاذيب الأستاذ
،
ياراااااجل دانا بحسدك علشان انت في مصر
يعني ممكن بتليفون تقابل عمّنا الآلاتي
و انا مقضيها معاه تليفونات ، لمّا قرّبت اعمل قرض من البنك
،
خلـِّيك معانا هنا يا عم حامد
في تنظيمنا السِّري
المبدعون سابقاً
و أنا سعيد بصداقتك يا عم حامد
زؤلة :
العصاية الغليظة
اللي بتشفوها في
أفلام الرجولة المصرية
عن روايات عمّنا
نجيب محفوظ
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم