إسلام خليل الكاتب الغنائى
استغل الفرصة وكتب اغنية جميلة ممكن تنجح نجاح كبير كما نجحت اغنية انا باكرة اسرائيل
تقول كلامات الاغنية
خلاص مالكش لزمة.. يا بوش يا بن اللذينا
تستاهل ألف جزمة.. على اللى انت عملته فينا
الجزمة كانت مفاجأة تمام زى الزيارة
الدنيا بحالها فرحت والناس فضلت سهارى
يا قلوب كتير حزينة قومى يالا اتبسمي
شوفى بوش وهو خايف والجزمة بتترمى
بصراحة مقدرش أغشك وأقول زعلت عليك
ياريتها جت فى وشك وخزأت عينيك
صدام اللى انت دبحته فى أول يوم العيد
أهو أخد بتاره وفى نفس المواعيد
تحية عشان منتظر وتحية لجزمته
فرحنا فى بوش أخيراً على آخر خدمته
بجزمتين فى وشك هتسيب أمريكا على نارك
ويا عينى مش هتلحق يا بوش تاخد بتارك
فيه ناس كتير بسببك فى الدنيا مبهدلة
بتقول يا ريتها كانت صاروخ أو قنبلة
العالم كله شافك وبالسعادة حس
والجزمة زى الكورة وداخله فى المقص
مليون شهيد وأكتر فى الجنة فرحانين
ربك كبير وقادر يهد المتفرعنين
إسلام لم يستقر بعد على المطرب الذى سيؤدى الأغنية، خاصة أن شعبان مازال مريضاً بعد الأزمة الصحية التى تعرض لها فى العيد، لكنه سيطرحها عليه، وإذا لم يستطع تسجيلها خلال أيام فسيفكر فى مطرب آخر.واييييييييييييييييييييييييية
[quote=سمعجى;257773]مشهدٌ يختصرُ عشرات التحليلات السياسية
، و يشفي غليلاً ، لا يملِكُ الوطن العربي ( المنكسر ) حِيالَ مشهده ، سوى التشفي ...
شاهدوا ( الميديات فوراً ) ، و تابعوا حِذائيّ الصحفي العراقي البطل منتظر الزايدي ، و هو يُوَجَّهُ مباشرةً إلى أقبح وجهٍ مُعاصر ،، وجه جورج بوش ، بل وجه المؤسسة السياسية و العسكرية الأمريكية التي قتلت بدم ٍ باردٍ أكثر من مليون عراقي ..
نهاية دراماتيكيه تنتهي بها ولاية هذا القاتل الأحمق ،،
لا أخفي غبطتي بها
ملعونه حروف الماضى
اللى تخلينى راضى
على الجلاد و القاضى
*****
ملعونه و ألف لعنه
فى كل كلمه و معنى
ياريت الكلام يوجعنا
*****
ملعونه حروف كدابه
سرقت شرف الغلابه
و قدمته لديابه
*****
ملعونه من ألف زمن
من زمن أرض اليمن
شعوب بتدفع التمن
*****
ملعونه فى كل دين
من الحجاز لفلسطين
لاجئين كلنا لاجئين
*****
ملعونه فى كل عصر
ملعونه فى كل قصر
فى الجزاير ولا فى مصر
*****
ملعون الندل الخسيس
هو وكل الجواسيس
عرب ولا فرانسيس
*****
ملعونه الكلمه السوده
ولا نجعل لها عوده
فين زمن الاسوده ؟
*****
لعنات كتيره مستخبيه
فى قلوب شعوب أبيه
ما بتصرخ حتى من الأذيه
******
و ملعونه حروف الماضى
اللى تخلينى راضى
على الجلاد و القاضى
أقترح تعديل المثل العربي الشهير " عاد بخفي حنين " فنستبدل حنين بمنتظر ليصير المثل " عاد بخفي منتظر " حتى تبقى هذه الحادثة الفريدة مخلدة إلى الأبد و لتبقى الخيبة الكبيرة للأوسطه جورج مضربا بالمثل،
و نتذكر دائما الحاذف و المحذوف،
المحذوف مرتين : محذوف بالجزمة و محذوف من البيت الأبيض بعد أيام معدودات المهرج القدير الكبير جورج بوش الصغير ، أو " الغرينغو خورخي " كما يناديه المكسيكيون
مرسل ثلاث صور الأولى فيها الجزمة الحقيقية ( الذهبية ) التى لطخت الوجه القبيح مهداه الى الأخت ( ريما ) التى تبحث عنها والصور الثانية والثالثة فيها رد فعل الشارع العراقى ألتقطتها من النت .. ومن صحيفة نمساوية
__________________ أصل السماح ... طبع الملاح
ويابخت ... من سامح