شكرا جزيلا استاذنا الجليل احمد الجوادي
على هدا الذوق الراقي و الجميل,هده التحفة تعتبر من النوادر الاصيلة في زمن الفن الجميل,ادامكم الله في خدمة الفن الاصيل,استاذي الكريم لي سؤال في ما يخص الغناء على عدة درجات حسب التصويرات الممكنة في المقام ,هل المقام الاصلي تبقى له نكهة خاصة به مثال مقام الرست في تصويراته المستعملة
شكرا أستاذ أحمد على تدوين هذه التحفة و هي للفنان محمد الجموسي و هي أغنية غير مشهورة كثيرا مقارنة بأغانيه المشهورة مثل أغنية "أصل الزين في العينين و العينين في السمر" أو أغنية "الفن الفن عمري للفن" أو أغنية "ريحة لبلاد يا باه".. و الأستاذ طارق حقيقة مختص جدا في الأغاني التونسية و يمكنه إضافة بعض المعلومات
هيثم
__________________
ღღღღღღღღღღღღ أستاذ عادل صموئيل لك مني كل عبارات الشكر و العرفان
أستاذ الجوادي
ألف شكر على تدوين هذه التحفة
لقد سبق لي أن أشرت إلى هذه الأغنية
في الصفحة التالية http://www.sama3y.net/forum/showthre...=87002&page=96
منذ مدة
ولكن الأخ الكريم طراق
حالت ظروفه دون القيام بتدوينها
وشكرا له على مايقدمه بكل سخاء
ثم هاأنت أديت عملا تشكر عليه
لما أدخلت به من سرور إذ دونت هذه الرائعة
من روائع الغناء التونسي
وأجدد في الختام شكري الجزيل
تسلم أستاذ أحمد على هذه الأغنية الجميلة والتدوين الرائع
وجميل أن نتذكر أيام الطفولة بسماع أغاني لها ذكريات معنا تأخذنا إلى الماضي الجميل وإلى أيام لم تنسى
الله يعطيك الصحة والعافية
خالص تحياتي
محمد السويفي
شكرا جزيلا استاذنا الجليل احمد الجوادي
على هدا الذوق الراقي و الجميل,هده التحفة تعتبر من النوادر الاصيلة في زمن الفن الجميل,ادامكم الله في خدمة الفن الاصيل,استاذي الكريم لي سؤال في ما يخص الغناء على عدة درجات حسب التصويرات الممكنة في المقام ,هل المقام الاصلي تبقى له نكهة خاصة به مثال مقام الرست في تصويراته المستعملة
صديقي الحبيب الأستاذ العربي المحترم
شكرا جزيلا لك على تعليقك الجميل.
فعلا هذه من أغاني الزمن الجميل والتي أحبها أنا شخصيا جدا.
بالنسبة لتصوير المقامات على أماكن غير أماكنها، فبالنسبة للمغني لا توجد هناك أي مشكلة لأنه يتعامل مع حنجرته. لهذا لا يوجد أي فرق فيما لو غنى الأغنية من أي مكان آخر غير مكانها الطبيعي.
أما بالنسبة للآلات فيختلف الأمر، مثلا آلات العود والآلات الوترية وأقصد الكمان والفيولا والشيللو وربما الكونتراباص، فالتصوير في هذه الآلات ليس سهلا، ويعتمد على أي مكان، فمثلا تصوير بيات على درجة لا هو أمر طبيعي ومتعارف عليه، كذلك بيات على مي فليست هناك مشكلة، لكن المشكلة لو كان البيات على درجة مي بيمول مثلا، أو بيات على درجة فا أو فا#، سيكون العازف مكتفا، وطبعا ذلك يعتمد على قدرة العازف، العازف المتمكن يستطيع أن يعزف في أي مكان، لكن مع ذلك فهو يفضل المكان الطبيعي.
الأمر يزداد تعقيدا بالنسبة للعود بسبب وسع مسافاته، فمثلا عزف بيات على درجة فا# يعتبر صعبا للغاية.
لهذا في الفرق لو كانت طبقة مغني أو أن المغني يفضل أن يغني بيات على دو# ففي مثل هذه الحالة تكتب الموسيقى على أنها بيات ري ويقوم العازفين بتغيير دوزانهم نصف تون ويقرأون النوتة فتصدر الأصوات وكأنها بيات على دو#. وهكذا.
لكن علينا أن نتذكر بأن الكثير من الآلات وأعني عائلة الكمان هذه الآلات مصممة على أن يكون دوزانها بطريقة معينة لذا لا يمكن أن يتم رفع الدوزان لأنه ربما يقطع أحد الأوتار أو أن يحصل كسر في الكمان بسبب عدم تحمل الضغط العالي الحاصل من رفع الدوزان.
شكرا أستاذ أحمد على تدوين هذه التحفة و هي للفنان محمد الجموسي و هي أغنية غير مشهورة كثيرا مقارنة بأغانيه المشهورة مثل أغنية "أصل الزين في العينين و العينين في السمر" أو أغنية "الفن الفن عمري للفن" أو أغنية "ريحة لبلاد يا باه".. و الأستاذ طارق حقيقة مختص جدا في الأغاني التونسية و يمكنه إضافة بعض المعلومات
هيثم
صديقي الحبيب أستاذ هيثم المحترم
شكرا جزيلا لك على تعقيبك وعلى المعلومات القيمة عن هذا المطرب الرائع، لا أخفيك فتونس الخضراء تعج بالأصوات والمؤدين الرائعين، وأنا لمست ذلك بنفسي أثناء مشاركتي في مهرجان قرطاج لمرتين في نهايات السبعينات.
أروي لك هذه القصة التي حصلت معي حينما كنت في مهرجان قرطاج مع فرقة التخت العربي المصرية وكان ذلك في العام 1977، في إحدى العروض ولا أذكر في أي بلد تمرضت وطلبت من المايسترو "يسري قطر" أن لا أعزف في هذا العرض، جلست مع الجمهور لكي أتفرج على الفرقة التي عملت معها طويلا، وإذا بي اسمع الجمهور الذين يجلسون إلى خلفي يتكلمون ويتحثون عن الأعمال التي كانت تعزفها الفرقة، قائلين على سبيل المثال: الآن مقام الهزام، الآن حجاز كار، الآن أصبح الإيقاع دور هندي. استغربت كثيرا وأخبرت المايسترو وأعضاء الفرقة بعد ذلك بما حصل.
بالنسبة لهذه الأغنية بالذات، فهي مشهورة جدا في العراق لأبناء جيلي وللأجيال السابقة لجيلي بسبب أنهم كانوا يبثونها في التلفزيون باستمرار، وربما السبب هو أنها مأخوذة من فيلم مصري. ونحن عرفنا هذا المطرب الرائع من خلال هذه الأغنية الجميلة.
أستاذ الجوادي
ألف شكر على تدوين هذه التحفة
لقد سبق لي أن أشرت إلى هذه الأغنية
في الصفحة التالية http://www.sama3y.net/forum/showthre...=87002&page=96
منذ مدة
ولكن الأخ الكريم طراق
حالت ظروفه دون القيام بتدوينها
وشكرا له على مايقدمه بكل سخاء
ثم هاأنت أديت عملا تشكر عليه
لما أدخلت به من سرور إذ دونت هذه الرائعة
من روائع الغناء التونسي
وأجدد في الختام شكري الجزيل
صديقي العزيز أستاذ علي المحترم
ألف شكر لك على تعليقك، والحمد لله أنني قمت برفع النوتة في الوقت المناسب وبذلك وفرت بعض الجهد على صديقنا العزيز الدكتور طارق.
هذه من أجمل الأغاني التونسية التي عرفتها، وبالمناسبة فقد كتبت أعلاه بأن تونس تعج بالأصوات والمؤدين، والأصح هو أن بلاد المغرب العربي كلها تعج بالأصوات الرائعة، وتوجد عرب خاصة في هذه البلاد، وكلما ابتعدنا ازدادت العُرَب غرابة وجمال.
قبل أيام ومع شديد الأسف، دخل شاب لكي يغني في إحدى مسابقات الغناء وكان من ليبيا وغنى بطريقة أكثر من رائعة، كان أسلوب غناءه قريبا من اللون الجزائري، لكن مع شديد أسفي فإن غناءه لم يصل إلى قلوب اللجنة الكرام بسبب أنهم غير معتادين على مثل هكذا عُرَب غريبة وجميلة، وكلهم قالوا: لا. كان شيئا محبطا لي ولو كنت معهم لقمت بتجريحم في الكلام، كيف هم نجوم طرب "حسبما يدعون" أو كما يقال عنهم (وهم ليسوا كذلك بتاتا)، ولم يسمعوا اللون والأسلوب المغاربي الجميل؟
شكرا جزيلا على الفيديو، الغريب أنه اختفى من عندي في الأمس ولا أفهم السبب.