احبائى
انا حبيت انوه عن حاجة صغيرة
كلمة الجيش يحكم مهناهت حكم عسكرى يعنى الرئيس يبقى لابس البذلة العسكرية والوزراء كلهم عسكريين
الموضوع مختلف يعنى عندنا لو تتابعوا الاحداث ان السيسى لو قرر يترشح للرئاسة اول شىء انو حا يستقيل من الجيش ويخلع البذلة العسكرية ولو اصبح رئيسا ستكون الوزارة كلها من المدنيين ذوو الكفائة فقط
والتميز انو على خلفية عسكرية فقط مش حاكم عسكرى
مصر اليوم فى اخطر واسوأ حالة لم تمر عليها منذ 700 سنة لأن طوال ال 7000 مصر خاصت اكبر عدد من الحربو كانت تدافع عن العدوان من اعداء خارج ارضيها ودحرتهم جميعا ومن قال عن جنود مصر انهم خير جند الارض لم تاتى تلك الكلمة من فراغ ولكن مأساة اليوم ان العدو المدمر من الداخل ... ومن هنا ما ينفعش رئيس مدنىفى الفترة القادمة على الاقل لازم رئيس ذو خلفية عسكرية حتى يستطيع ان يخلص مصر من بؤر الارهاب يعنى اليوم فقط الخميس 23 يناير حصلت عدة عمليات ارهابية اولها فى الفجر الاعتداء على نقطة شرطة فى بنى سويق وقتل خمس افراد وجرح اثنين والعثور على اكثر من خمس قنابل اثنين منهم فى محطات مترو الانفاق والحمد لله تم ابطال مفعولهم ولكن الاحباء اللى مش من مصر اتعرفون قيمة مترو الانفاق ؟ فهو من اكثر المشاريع حيوية فى مصر يعنى بينقل فى اليوم الواحد اكثر من 3 مليون مواطن تخيلوا لو هذا الصرح العملاق تعطل ؟ سيصيب القاهرة كلها الشلل التام .. يعنى الفترة القادمة محتاجة الحزم مع العقل وممكن لو انصلحت الامور خلال هذه الفترة ان يأتينا رئيس مدنى الفترة التالية لكن تكون الامور وصلت الى نصابها الطبيعى وفيه قاعدة طالما هناك دور كبير للخارجين على القانون يلزم اولا رجل الامن اقولها بعد ان فشلت كل الوسائل مع الخارجين على القانون من اقناعهم بالعودة الى الصف
وهنا يأتى خياران لا ثالث لهم : اولهم ان نفرط فى مصر الى الابد وثانيهم انقاذ مصر وعودتها لمكانها فأيهما نختار
فهو قطار اعمى اما ان نوقفه او يدهسنا جميعا فماذا نختار
مع اطيب تحياتى
الشكر للأخوة الأستاذ عادل و الأستاذ فؤاد و الأستاذ سليم و الأستاذ فريد ساحلي على فتح باب النقاش
أستاذ عادل إسمحلي أن أختلف معاك لو لاحظت بعد الثورات أنه فيه أشياء تغيرت منها الوعي الفردي و الجماعي في المجتمعات العربية و الناس حقيقة لم تعد تراهن على أشخاص يعني لا عمر بن الخطاب و لا صلاح الدين الأيوبي (و هم كلهم فوق الرؤوس) و لا السيسي الناس أصبحت تراهن على أنظمة و برامج يعني المراهنة على الأشخاص باتت من الماضي و هو حصان خاسر لكن الآن أصبحت الناس تبحث على ما أبعد من الأشخاص تبحث عن أنظمة و برامج للحكم...
أخي سليم أنا أتفق معك في كل ما قلت و حقيقة لي مواقف من العديد من الأمور و أنت ذكرت محمد بن تومرت و قلت هو ليس بدعا عن غيره و أنا أوافقك في كلامك و أظيف أن كل الدول التي ظهرت بعد الخلافة الراشدة كلها أتت بطامات كالأمويين و العباسيين و الفاطميين و القرامطة و العثمانيين و لم تكن هناك دولة أحسن من أختها و ترى كيف هذه الدول وظفت الدين في السياسة وجندت الشعراء (أي الإعلام في ذلك العصر) ووظفت رجال الدين لمصالح شخصية و هو موضوع طويل جدا
الأخ العزيز فؤاد أشكرك على كلمتك الطيبة أما بخصوص التكفير فهي مسألة أزلية منذ أن ظهرت فرق وطوائف تحمل أسماءً شتى، تتخذ من الجدل والسفسطة ديدناً، ويغلو بعضها فيحكم بايمانه وحده ويرمي جميع المسلمين ممن لا يؤمن بفكرته بالكفر، وتتطور الاُمور إلى الاسوأ فالأسوأ، فتتجرد السيوف لتحزّ أعناق المخالفين، و ما حدث بعد ذلك، ان الفرق الإسلامية بدأت تتناحر فيما بينها مستحلّة دماءها وأموالها واعراضها، وكأن المخالف لها خارج عن الملّة حلال الدم والمال.
ومن المؤسف حقاً ان يستمر هذا الى يومنا الحاضر، وبعد مرور أربعة عشر قرناً من الزمان، فتجد تبادل التهم بالكفر والضلال سائراً بين عدد من فرق المسلمين، والدعوات تنبعث من جهات تدّعي حمل لواء الإسلام الى زيادة بذور الفرقة والتخاصم بين المسلمين، وصمّ الاسماع عن كل الدعوات للمّ الشمل وتوحيد المسلمين، وفتح القنوات للحوار الحرّ العلمي الموضوعي من أجل التوصل الى الحقيقة، وتشخيص موطن الداء، ومعرفة أماكن الخلل منذ بداية الأمر، وإعادة النظر لتقييم التراث الديني من أجل التوصل الى الحقيقة حتى وإن كانت صعبة ومرّة، فإنها أفضل من دفن الرؤوس في الرمال، وبقاء المشكلة قائمة الى الأبد، وليس ثمة ما يخدم أعداء الإسلام أكثر من ذلك.
وهذا الكلام ليس الاّ محاولة متواضعة لتشخيص مواطن الداء، ولست ادّعي أنني استوفيت كل ما يجب استيفاؤه ولا أُحطت علماً بكل ما ينبغي علمه.
هيثم
__________________
ღღღღღღღღღღღღ أستاذ عادل صموئيل لك مني كل عبارات الشكر و العرفان
[/SIZE]
مساء الخير أساتذتي الأفاضل..
بداية أحمد الله وأشكره على عودة المنتدى كسابق عهده..
وأيضا انا تابعت حواركم الممتع هذا حول رأي الدين بالموسيقا ..وكما استفدنا في هذا المنتدى الموسيقي بمعلومات غنية عن الموسيقا..ايضا وجدت نفسي اتمتع بهذا الحوار الراقي بين الاعضاء الاكارم حول رأي الدين الإسلامي واحكامه حول تحريم او تحليل الموسيقا ..وكما اشار الاخ هيثم وبقية الاخوة لايوجد نص واضح وصريح لا في القرآن ولا في السنه النبويه يفتي بالاجازة او بالنفي ..والله أعلم ..ولكنني أعتب قليلا على علمائنا بانهم ادخلونا في دهاليز وأنفاق معتمة.. وكل فسر الامر على هواه...
[SIZE="4
سئل الكاتب اللبناني الفرنسي أمين معلوف ..اذا قابلت الله يوما ماذا تتمنى أن يقول لك ..أجاب :أتمنى أن يقول لي أنني بريء من كل الجرائم التي ارتكبت باسمي..
كلام واقعي ..وجميل ..ومعبر عن مانمر به في يومنا هذا..
التعديل الأخير تم بواسطة : إيمان. بتاريخ 24/01/2014 الساعة 13h24
الأستاذ عادل : بعد التحية المدنيّة :
أعتقد أن تنويه حضرتك حول الفرق بين الحاكم العسكري و الحاكم المدني ذو الخلفية العسكرية لا يغير في الأمر شيئاَ ، فمعظم قادة الانقلابات خلعوا بدلتهم العسكرية ، و لبسوا أطقماً رسمية و ربطات عنق أنيقة ، وبناء عليه فنحن ندرك - إذا ما حكم الفريق السيسي - أننا لن نشاهد وزيراً للسياحة بلباس جنرال أو وزيراً للثقافة يحمل بندقية كلاشينكوف ! سأطرح عليك سؤالاً بسيطاً ( علماً أنني أجبت حسب قناعتي )
لماذا لا يبقى الفريق عبد الفتاح السيسي قائداً للجيش الوطني ضامناً أمن البلاد و محارباً للإرهاب ، ويترك مهمة الرئاسة لرجل مدني يشاركه الرؤية السياسية ، كما هو حاصل الآن ؟
برأيي السبب بسيط و واضح : هناك طموح شخصي لوزير الدفاع بأن يصبح رئيساً لمصر .
أما مسألة عدم نيته الترشح و الضغط الشعبي عليه لكي يقبل ، فهي أمور خبرناها في العالم العربي ، والرئيس اليمني عبد الله صالح مثال صارخ على هذا فالرجل قبل أحداث الثورات بسنين قال أنه لن يترشح لولاية أخرى و تفاءلنا بذلك خيراً ، وقبل موعد انتهاء ولايته تراجع عن ذلك بقوله : رضخت إلى ضغوطات الشعب و سأترشح لولاية أخرى ... والجميع يعلم الطريقة التي ترك بها الحكم لاحقاً... هذا في عالمنا العربي . بالمقارنة : الرئيس البرازيلي (لولاداسيلفا ) الرئيسالشعبوي و نصيرالفقراءالذيانتشلالبلادمنالانهيارا لاقتصاديلتصبحمنبينأسرعبلدانالعالمفيالنموالاقتصادي،حينانتهتولايتهالثانيةوهيالأخيرةالتييسمحبهاالدستور،وبعدالضغطالجماهيري-ضغطحقيقي-بأنيعدلالدستورلكييحكمالبلادفترة ثالثة رفض هذا الأمر رفضاً قطعياً كي لا تتكرر تجربة الحكم العسكري و الديكتاتورية،وأضاف - دامعاًبعدتأثرهبمحبةشعبه - سأستمرفيخدمتكم وخدمةبلديأينماكنتومهماكانتطبيعةعملي . أحبكموأحبالبرازيل . الثورة الحقيقة تبدأ بثورة ثقافية و اجتماعية و اقتصادية قبل أن تتوج بثورة سياسية ، وهذا ما لم يحصل في عالمنا العربي ( باستثناء الثورة التونسية و التي أعتقد أن شعبها هو الأقرب لصنع تغيير حقيقي ) عندما تتحقق الثورة بكافة أبعادها سيصبح كرسي الحكم عصي على (مؤخرة ) الديكتاتوريين و تجار الدين . ختاماً :
أرجو أن يهتدي المصريون إلى ضالتهم باختيار رئيس يقود البلاد إلى بر الأمان ( فأهل مكة أدرى بشعابها ) بالرغم من الهواجس الكثيرة التي تنتابني حول مستقبل بلد أحبه ،راجياً من الله أن تبقى مجرد هواجس .
الرحمة للذين قضوا في التفجيرات الإرهابية و الشفاء للجرحى .
تحياتي و تقديري لحضرتك ولجميع الأخوة الأكارم.
اخى العزيز انا اقدر شعورك وحبك لمصر
ولكنى اتكلم من داخل النار
بدون السيسى المرشحين لمصر هم
الفريق شفيق ومعظم الشعب يرفضه اوحايتقال انو تابع لنظام مبارك او من الفلول مع انى ارى انه افضل المرشحين لأنه من داخل المطبخ وفاهم الظروف جيدا
حمدين صباحى اثبتت كل الاحداث الى اتكشفت من 25 يناير الى الآن ان شخصية لاتهش ولاتنش يعنى كان ممكن فى بلد لو مستقرة مع ان احد الاعلاميين المتخصصين فى نبش الحقائق اظهر وثيقة ممضاة بخط يده انه قبض من الامريكان مبلغ 800 الف دولار ولو كانت مزورة لكان صباحى رفع عليه قضية ولكنه التزم الصمت تماما
ابو الفتوح اخوانى 100% ولو نال المنصب معناه عودة الاخوان مرة ثانية ولكن بمنتهى التوحش
وتعلق المصريين بالسيسى كتعلق الغريق بقشة يعنى ماعندناش حد تانى ممكن نثق فيه بالذات فى الفترة الحرجة الحالية يعنى كل يوم بنكتشف خلايا نائمة وتورط ناس جدد كنا شايفينهم شكلهم حلو فى المؤامرة بطريقة جعلتنا نشك فى انفسنا
اليوم الجمعة 24 يناير الساعة الأن السابعة مساء اهم اخبار القاهرة وشاهدوا الفضائيات
تفجير جزئى لمبنى مديرية امن القاهرة كانت سيارة محملة بنصف طن من المتفجرات ولوا ان الجواجز الحديدة منعتها لكانت دخلت تحت المبنى ودمرته بالكامل ولكنها انفجرت على بعد 20 مترا منه ودمرت معه المتحف الاسلامى المجاور للمديرية ودار الكتب المصرية الملاصقة للمبنى وجرح عشرات من المواطنين والامن ومازال عدد القتلى فى تزايد لحين رفع الانقاض واستخراج الجثث .. قنبلتين انفجرتا فى منطقة الهرم ومازال عدد الضحايا تحت الحساب وقنبلة انفجرت فى الدقى فى سيارة امن مركزى وضحايا وعدد كبير من القنابل وضعت هنا وهناك ومازال توالى الاخبار المزعجة
هل المطلوب رئيس رومانسى اكتر حاجة يعملها انه يشجب ويحتج وخلاص ولا لازم رئيس يقدر يسيطر على الاوضاع
اتكلم اليكم وانا اسمع اصوات طلقات قريبة ومفيش حد منهم قابل للتفاهم اصلا ومازلنا مرعوبين من القادم غدا وقد تكون هذه آخر رسالة اكتبها لكم نظرا لحساسية المكان الذى اسكن فيه
مع اطيب تحياتى
أستاذ عادل : بصرف النظر عمن سيكون رئيساً المهم هو الأمن والاستقرار ، و أنا أتكلم معك من بلد تجتمع فيه الكوارث و أبشع عمليات القتل وكلامي أقوله بعد تجربتنا المريرة و المستمرة حتى اللحظة ، فأي سوري في معرض للقتل في أي لحظة ، ولا مجال للمقارنة بين شدة العنف بين البلدين .
الحل السياسي هو الضمانة الفعلية لمستقبل آمن .
أتمنى لك الصحة و الأمان . وأعانكم الله على تجاوز هذه المحنة .
قلوبنا معكم اخواني في مصر وسوريا ولا نجد الا الصلاة والدعاء حتى تعود البسمة والأمن والطمأنينة لكل وطننا العربي الجريح ومهما اشتدت الأزمة فالفرج آت ، نحن مررنا من هنا يوما ما وعشنا ويلات كثيرة لكن سينتهي كل شيء بأذن الله.
استاذي العزيز عادل صموئيل... سلامتك
قلبي معك ومع مصر ومع سوريا ومع كل الشعوب العربية المقهورة التي وجدت نفسها امام خيارين اما انظمة استبدادية
او جماعات تكفيرية سلفية فانظر حولك ترى كل الدول العربية تغلي وتفور ...فقر ..حرمان...ضياع...قتل .
عبوات ناسفة ...عمليات انتحارية شيطانية..حتى وصل الامر في سورية الى الذبح بالسكين وعلى الهوية وباسم الاسلام
والاسلام منهم براء.فحتى في ايام الجاهلية لم يحدث هذا وهل كان الرسول يقطع رؤوس الكافرين؟ حاشى لله..بل كان يعاملهم
افضل معاملة ...فمن اين جاء هؤلاء المتشدقين بالدين بهذا الحقد الدفين وكيف يقتلون خبط عشواء ولا يهمهم ان قتلو ا طفل
اوامراة اوشيخ كبير الم يقل الرسول ان هدم الكعبة اهون علي من قتل انسان ...للننظر حولنا فنرى اسرائيل تنعم بالامن والامان
بينما نحن العرب نغرق في مستنقع عميق ..اني اسأل نفسي لماذا لم يكن ايام الانظمة الملكية كل هذا العنف والتطرف ...
ففي تلك الايام لم يكن احد يكفر احد ولا احد يتاجر بالعروبة ولا بالقضية الفلسطينية التي تاجرت بها لانظمة الاستبدادية وهذا شيئ
محزن فكل الشعوب تنظر الى المستقبل ونحن نترحم على الماضي ..كم رفعت هذه الانظمة شعار الوحدة العربية والان اصبحنا
متفرقين حتى داخل الحي الواحد ....
وبالنسبة لمصر الحبيبة قبلة الشعوب العربية وبلد الفن والجمال والموسيقا ..صاحبة اول وحدة مع سوريا ...وهل ننسى اغنية
من الموسكي لسوق الحميدية او اغية وحدة ما يغلبها غلاب ...كنت اتمنى ان تستمر التجربة الديمقراطة الى نهايتها الاخوان كانو
سيسقطون عاجلا ام اجلا وذلك لسبب بديهي ان احلامهم وتطلعاتهم لا تناسب مصر ..مسألة سقوطهم كانت مسألة وقت ولكنكم
استعجلتم وانا اعذركم ولكن كان يلزم قليلا من الصبر فاللذي صبر ثلاثين عاما يستطيع ان يصبر سنة اخرى ...وماذا كانت النتيجة
دماء وفوضى عارمة ..بهذا التسرع جعلتم الاخوان يعتبرون انفسهم مظومين واصحاب حق مسلوب ..وهم يستغلون هذه
النقطة للتحريض ...كنت اتمنى ان تستمر التجربة الديمقراطية للنهاية ..لكنتم تجنبتم الكثير من الدماء المهدورة...
فالاخوان سيظلوا يتغنو بحق ضائع ..كنت اتمنى سقوطهم عن طريق الانتخابات..فهذا وحده يلجمهم ويضع حدا لتطلعاتهم
فهم مشكلتهم انهم ارادوا ان يأخذوا كل شيئ فخسروا كل شيئ
ادعو الله ان تزول هذه الغمة ويعود الامان لمصر كما سوريا ولا يعود يشغلنا شيئ الا الفن والموسقيا
احبائى
اشكر شعوركم
اليوم 25 يناير والاخوان بيحاولا انهم يعكروا علينا العيد كعادتهم
اليوم انفجرت قنبلة فى عين شمس بالقرب من بيتى ووجدوا اخرى وابطلوا مفعولها
انا فى هذه اللحظة ادعو كل من بيحب مصر انو يفتح الفضائيات يشوف قنوات دريم وسى بى سى والمحور والتحرير والعربية شوفوا على الهواء مباشرة كام من المصريين نزلوا كل الميادين يحتفلوا بالثورة وبيؤيدوا ترشيح السيسى وطبعا مش معقول الصور اللى على الهوا بتكذب او يتم يزييفها وبالذات لما تكون الصورة من اكثر من عشر قنوات فى نفس الوقت
وفى نفس الوقت قناة الجزيرة متجاهلة كل هذه الملايين وللعلم هؤلاء الملايين جزء من الشعب اللى مش بينزل لكن متابع اللى نزلوا ومعاهم قلبا وقالباً ..