الأستاذ عثمان الكلّي الوقار :
كلام العرب كله في الشكر لن يفيك حقك ؛ لذا سنوفّر على أنفسنا عناء البحث عنه فاقبله منا خالصاً .
هذا الكنـز الثمين من الدراسات الجادّة هو الدليل المكتوب على أنّ هنالك أملاً في النهوض بالشأن الموسيقي عامة والعربي خاصة الى مصاف العلوم . بارك الله في كل من أسهم ولو بكلمة في إعلاء شأن الموسيقى في بلاد العرب بلغة الضاد ، وعلى رأسهم القائمين على إصدار هذه المجلة الراقية ، ورافعها الأستاذ عثمان الدلباني الذي لا يألو من جهده جهداً في رِفعة الشأن الموسيقي العربي ، مكتوباً كان أم مسموعاً .
بخ ٍ بخ ٍ !
أخوكم
الفارابي