عمنا الكبير الدكتور أنس ، والليدي ناهد هانم حرمه المصون
علمت أنهما كانا في رحلة إلى تركيا
وتحديداً في اسطنبول أو الأسيتانة
حيث الامبراطورية البيزنطية
وطلبت منهما وشاركني في الطلب العديد من الأعضاء أمثال عمي الأستاذ كمال عبد الرحمن أن يحكوا لنا عن هذه الرحلة الشيقة
وأن يرفعوا لنا صور هذه الرحلة
إلا أن الدكتور أنس رفض تلبية النداء
وأنا الآن أقوم ( بتدبيسه ) بأن يكون ليس طلباً فردياً
وإنما مطلب عام من كل أحباء الدكتور أنس وحرمه المصون
ألا يحرمونا من متعة الاستماع لهما عن هذه الرحلة أو أسميها المغامرة
في واحدة من أعرق البلدان الشرقية