ولم تعرف صوته إلاّ حينما قال لك : أنا الحاضر الغائب . أليس كذلك يا حبيبنا يا ريحاني . ولا يفوتني أن أبشّرك أن كمال عزمي سيفاجئ الأيكة بما لم ينتظره أحد .
أنا فى إنتظارك إستاذنا كمال عزمى أتلهف إلى البشارة التى أشار إليها سيدنا محمد شعبان وإذا كان المبشر هو سيدنا وصاحب المفاجأة هو أستاذنا فلا شك أننى أجهز نفسى لرائعة من العيار الثقيل ماركة أستر يارب وحتى تحين هذ اللحظة هفضل أعد الليالى وأقول وصالك قريب