طيب اخي محمد السلاموني
بعد ما قدمت تسجلين مختلفين لاغنية محمد قنديل الرائعة
جميل وأسمر
ها انا اقدم نفس العمل
من تسجيل حفلة نادرة جدا
استماعا ممتعا
مع فائق احتراماتي
أخي و زميلي محمد السلاموني...
إحياء زكرى محمد قنديل تبقى دايمآ أجمل فكره و أبدع وسيله لنبقي الفنان الكبير في أذهاننا...أكيد !
و بصفتي و مع حبيبي خليل الريحاني محييّن ذكرى طلب (أغسطس 2010) , يسعدني اليوم أنقل لهذه الصفحه التحفه اللتي جمعت محمد قنديل و محمد عبد المطلب و في إداء وفي" أوركستراسيون" مختلفين تمامآ, للبرهان بأن محبة الفنانين كانت تفسير لإخلاصهما للفن النقي..
قولولي أعمل إيه ويّاه
لك يا محمد و لجميع محبّي قنديل : سلاماتتلات
بتاعة قنديل:
اذكر مثل أمس عندما رفع هذا العمل لأول مرة بمنتدى سماعي
وكم كانت فرحة بابا مختار حيدر بهذا العمل كبيرة
وشاطرته أنت يا استاذ حسن الفرحة وقارنتما تسجيل محمد قنديل بتسجيل عبد المطلب
وفضلتما معا تسجيل محمد قنديل
رحم الله بابا مختار حيدر
واطال الله عمرك يا حبيبي talab وشكرا جزيلا على العمل الاروع في مسيرة غناء قنديل الطرب العربي
الأخوة الأعزاء .. تقبلوا جميعاً تحياتي على جميل كلماتكم و مشاركاتكم
أستاذي و حبيبي Talab :
كنت أنوي رفع هذه التحفة بتسجيل جديد لكن حضرتك سبقتني
الأغنية غناها حبيبنا عبد المطلب و أعادها قنديل فيما بعد بلحن مختلف للموسيقار الرائع حسين جنيد
و على فكرة تكرر نفس الشئ مع أغنية " رمش الغزال " سمعتها من عبد المطلب في أحد الأفلام و كلا اللحنين للأستاذ أحمد صدقي ، و كذلك " يا شادي الأفراح " لكن بنفس اللحن .
الخلاصة كما ذكرت حضرتك هو المحبة بينهما .. و أن تنافسهم كان فنياً فقط و في سبيل إمتاع الجماهير
و هناك الكثير من الحكايات عن قنديل و فنانين آخرين تؤكد مدى الحب و الاحترام الذي يجمعهم ،
و تلك الروح الجميلة التي ساهمت في إنتاج فن صادق نابض بالصدق و الحب .
* مع حكاية طريفة يحكيها الإعلامي كامل البيطار عن قنديل و طلب
ليس لدينا مانملك أن نرد به على هذه الأناقة وفيض اللباقة وأثير الشياكة , والفطنة والحنكة والقيادة في إدارة مجاديف هذه الإحتفالية الجميلة لطيب الذكر - الأصيل قنديل
رحمة الله عليه صوته شجي وقوي احببنا اغانيه منذ الطفولة عندما كنا نسمعها على امواج الاذاعة الوطنية. وهانحن نستمتع بها في هذا المنتدى الرائع
بارك الله في كل من يقدم لنا فنا اصيلا وقيما فيه عزاء لنا عما نسمعه اليوم من اشياء لاترقى ان تكون فنا