هناك صورة منتشرة ومتداولة بشكل كبير
لحظة وقوع الست على مسرح باريس
حين أراد أحد الحضور من الجمهور أن يقبل قدميها
- عندما كان غائب عن الوعي وخارج نطاق الخدمة -
وداعبته فيما بعد في أغنية الأطلال وقالت :
هل رأى الحب سكارى - مثله -
في إشارة فاطنة إليه
هذه هي :
,,,
وجدت بالمنتدى صورة أخرى
- ولأول مرة أراها بصراحة . لأنها غير منتشرة -
وكانت مطموسة في إحدى المشاركات
للأخ م صلاح الدين هـُنــا
,
صورة مختلفة تماماً
يتمدد فيها مقتحم المسرح
في منظر أراه نادر وشديد الخصوصية
لأني لم أراه من قبل
حاولت إبراز هذه الصورة
وحتى يتسنى لنا شكر م صلاح الدين
ونعطيه حقه
كلامك صحيح أستاذ بشير وإن كان هناك بعض الوقت من السكون للفرقة وتوقفها قليلاً عن العزف - بضع ثواني والمرفق يوضح ذلك جلياً
فيه قطع. حصل إرتباك أخي سمير فقط ...حيث توجه بعض العازفين لمساعدة الست...فرجعت وكأن شيء لم يكون. وشخصيا أظن أن ست الكل تصرفت كسفيرة لمصر وللأمة اللعربية فنهضت لتغني من جديد لتقول للعالم: نسقط ولكن ننهض من جديد. درسا حربيا في ذلك الوقت يعني نخسر لكن لانهزم.
أظن كذلك أنه لو كانت هذه الحادثة وقعت في مصر لتوقفت عن الغناء لكن في كل حفلاتها الخارجية تصرفت كسفيرة لمصر أولا وقبل كل شيء.
تحياتي لك أستاذ سمير