يا تحفجية
 
شوفولي الكينج "عمّورة"
 
أبو عين ذكية
 
معاه بنّورة مسحورة
 
عطانا صورة
 
وخبّا في الجراب صورة
 
برواز بقلبي ..
لصورته ، حافظ الصورة
 
 
 
 
 
نادولي "عمرو" ..
 
دا سِيد الفن و "التحفة"
 
والرُوح إليها تِجـِد السَعيْ
 
و بتِحفـَى
 
و القلب يترك مواجيعه ، ولوْ صدفة
 
رأى "تحفة" و شاف "صورة"
 
 
 
 
 
 
و التحفة خزّان اتملا لّتِمُّه بْوِدَاد
و الفن عايز "تحفجي" يتِمُّه بمعاد
و الفرْح تِمُّه لِعَند "عمرو" ، يارب عاد !
دا صعيدي عاد
و تَمْ البـِدْع في الصورة
 
 
 
 
 
 
أمَّا "المزاد" ، غزوة شطارة
 
يا تحفجية
 
لو "واحدة" راحت ، بُكره لازم
 
تحفة جاية
 
و "الحظ" ، شماعة الْخسارة
في القضية
و الحرب يحسمها "الجرس"
لو قال : تِري
 
و التحفة بتحب "الجدع"
و بتشتريه
تجري عليه
بتدلَّع و منصورة
 
 
 
 
أصل البلاد اللي ماتولد تحفجية
مكسورة
و اللي عيالها تحفجية
ما تنكِسِر
و الكَسْر عند التحفجي
راح ينجِبِر
ياجابر المكسور ياربي ننجبر
 
ولافيش هشاشة
و عمرو باشا ، نشوفه
و ناخد معاه صورة
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________
				أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم