هناك معلومات أحب إضافتها على أستاذي سعد لامحمود جواد و هي السيرة الذاتية لحياته الفنية
الفنان سعد محمود جواد عراقي الجنسية، عمره 30 سنة، ولد ونشأ في العراق. خريّج معهد الدراسات الموسيقية بدرجة إمتياز 1997م . قام بتدريس آلة العود في معهد الدراسات الموسيقية وهو طالب في السنة الثالثة بتكليف من مدير المعهد (1993م). مدرس آلة العود وقائد فرقة معهد الفنون الجميلة (1997م). مدرس آلة العود في معهد الدراسات الموسيقية (1998م). مدرس آلة العود وقائد فرقة مدرسة بغداد للفنون التعبيرية (1998م). قائد فرقة مدرسة دار السلام (2001م). مدرس آلة العود في معهد البحرين للموسيقى ومدرب فرقة أشبال وفرسان العود التابعة للمعهد (2002م). مثل العراق في مهرجان الرباط الخامس - المغرب (1999م). مثل العراق في مهرجان العقبة الثالث - الأردن (1999م). مثل العراق في مؤتمر الموسيقى العربية الذي عقد في الجزائر (2001م).
و سأتحفكم بأعماله التي يشهد عليها الشجن التراثي الخالد لآلة العود
عفوا و الآن مع أخبار أستاذي
أستاذي سعد محمود جواد عاد حاليا من فرنسا بعد إحياء حفلتين فيها و تميزتها بوجود الحيوية و الإبتسامة و الصفقات و الأداب و الأخلاق الفاضلة للجمهور الفرنسي بما قدمه أستاذي في حفلتيه في فرنسا على امتداد الأسبوع الأول من شهر أبريل.
أستاذي قدم حفلتين رائعتين الأولى في مدينة ليل شمال فرنسا تحديدا في دار الأوبرا هناك و كان الحضور جميل جدا و متمتع بوجود عازف عود مثل أستاذي و الحفلة الثانية التي وصفها أستاذي أنها الحلم أو الحفلة الشجنية أولا لأنه يعتبر أول عازف عود عراقي يعزف على خشبة المسرح و ذلك في مسرح المدينة بالعاصمة الفرنسية باريس حيث قدم لجمهوره في باريس مجموعه من مقاطعه الجميلة و تقاسيم و إرتجالات لمقامات مختلفة و كان رائعا جدا و وصف أستاذي الجمهور أشبه بالذي يتذوق الحلوى اللذيذة فيعبر عن رأيه بالتصفيق طامعا بالمزيد و هذا ما حصل بالتمام حيث أنه من المفترض عليه العزف لفترة محددة لكن الجمهور أرغمه على البقاء و تقديم أجمل ما عنده و أيضا قدم جورجينا بلده العراق و أطرب فيها الجمهور الفرنسي و زاد إعجابهم بآلة العود الشجنية و بعد الحفل مباشرة قام الجمهور بأخذ الصور التذكارية مع أستاذي كما وقع على ألبومه الذي يحمل أسم ( حنين اليوم للأمس ) و سأشرح لكم تفاصيل الألبوم و إتحافكم بمقاطعه الوجدانية القريبة من القلب
أتمنى من إدارة المنتدى تثبيت ملف أساذي و أعدكم بأن ترو أشياء جميلة و مقاطع و تقاسيم لأستاذي الفارس
مع محبتي أخوكم ... حسام راشد
مقطوعة حلم الطفولة حيث أنها مقطوعة تحكي عن أطفال العالم و كيف أنهم يتطلعون إلى مستقبل آمن من دون حرب و التمتع بكلمة سلام أستاذي في هذه القطعة جسد المقطوعة على شكل أطفال تحكي و تتمنى السلام و هذا ما يحصل على أرض الواقع مستعملا آلته العود لإيصال رسالة الأطفال و هي ليست أحلام كل طفل فقط بل نها أمنية كل شخص على هذا الوجود.. مع محبتي أخوكم / حسام راشد
هذه الصورة لأستاذي و هو مع أحد التلاميذ الفرنسيين في عام 2005 تقريبا و هو من أحد الطلاب الأجانب الذين يتدربون عنده.. الرجاء من أعضاء المنتدى التفاعل معنا في هذا الملف و إبداء آرائهم بكل صراحة حتى نعرف أن الذي نقوم به صحيح أم خاطئ
هذه الصورة لأستاذي و هو مع أحد التلاميذ الفرنسيين في عام 2005 تقريبا و هو من أحد الطلاب الأجانب الذين يتدربون عنده.. الرجاء من أعضاء المنتدى التفاعل معنا في هذا الملف و إبداء آرائهم بكل صراحة حتى نعرف أن الذي نقوم به صحيح أم خاطئ
الاخ العزيز حسام راشد ان ماتقوم به لايوجد فيه اي خطاء وبارك الله فيك لاثراء موضوع الاستاذ الفنان سعد محمود جواد ولتعلم انت لن تغرد وحدك في السرب لكن سربنا قليل الكلام! تحياتي
أصدقائي و أخواني أعضاء المنتدى الأكارم يسرني عرض مقطوعة جميلة جدا و حزينة كثيرا عنوانها بقايا أمرأة هذه المقطوعة من المقطوعات التي رفض أستاذي أخبارنا بسبب تسميتها بهذه العنونة و على ذلك فهي تحاكي شعورنا و تخاطب أفؤدتنا أتمنى أن تعجبكم مع العلم أنه عزفها مع أخيه باسم هوار صاحب الجوزة المتألق جدا و الآن نجعلكم تستمعون إلى المقطوعة و لا تبخلون لنا ببعض الردود و المشاركات