لمن نشكي بليعتي
في لون الحوزي
دخلت السيدة سلوى في اللون الغنائي المسمى بالحوزي فكانت مرحلة جديدة في حياتها الفنية بعد وفاة الملحن الكبير مسيوم الذي كان قد لحن لها مجموعة من الأغاني عرفت بهم السيدة سلوى نجاحا كبيرا على الساحة منذ بدايتها كمطربة محترفة في نهاية الخمسينيات بباريس الفرنسية لغاية وفاة ميسوم...
فاتجهت إلى غناء اللون الحوزي بتشجيع من الفنانة فضيلة الجزائرية و تعلمت أصوله على يد شيخه الكبير الاستاذ عبد الكريم دالي
__________________
قالوا لي... الناس معادن من أغلى المعادن
أنا قلت... الناس كنوز... دهب و ياقوت و ماس
و الحب أغلى معدن موجود في قلب الناس