منتهى الطرب

[بسام حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير عياد

اطمئنوا
الحمد لله الأحوال أحسن
لكن أمامي سنة كاملة من العلاج ، إن كان لنا عمر
********
وشكر خاص يليق بأخي الدكتور حسن وما يقوم به هنا
وسوف أحتاجُ إلى وقت طويل لأستمع إلى الحلقات التي فاتتني من " منتهى الطرب " فشكرا لك على وفائك الذي يجعلنا دائما مطمئنين بوجودك
وأتمنى أن أجد الطاقة الصحية التي تمنحني القدرة على متابعة ما فاتني بالمنتدى
شكرا لكم فردا فردا

أستاذ بشير .. الحمد لله على السلامة .. أدعو الله تعالى لكم بالشفاء العاجل وطول العمر والعودة لنا بكل طاقتكم المعهودة .. آلمني سماع خبر مرضكم، فبالرغم من قلة مراسلاتي هنا فقد كنت، وما زلت، اتابع نشاطكم ومشاركاتكم الجميلة
هذا ودم واسلم يا رعاك اللهأجمل تحياتي من بلاد الغربة

[بسام حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.حسن

الحلقة 26 بتاريخ 4-10-2012

تسمعون فى الجزء الأول :
الخاص بإحتفالية نصر أكتوبر المجيد

-
شكر خاص على هذه الساعة الرائعة
من واحد ممن عبروا فى هذا اليوم المجيد

كل الشكر للإعلامى أ. إبراهيم حفنى
ومهندس الصوت م. حسام فاروق
مع تحياتى

مرة أخرى، ألف شكر للاخوة الكرام الدكتور حسن، أ. ابراهيم، و م. حسام على هذه الحلقة الخاصة التي تعيد لي ذكريات خاصة، قبل هجرتي لبلاد الغربة، اذ كنت وقتها ضابطا في السلاح المدرع (دبابات) في القوات المسلحة الاردنية، وكنا على وشك القيام بما كان مخططا لنا في فجر اليوم التالي (عبور نهر الاردن)، الى أن جاء الطلب من مصر (بضع ساعات قبل ساعة الصفر) أن نتوقف وننتظر التعليمات (عندما تم الالتفاف على الجيش المصري) ... لن أطيل أو أدخل بالتفاصيل

كذلك لكم كل الشكر على الحلقة السابقة الخاصة بالمرحوم الرئيس عبد الناصر

مرة أخرى أكرر شكري للجميع، وأتمنى من الاخ الاستاذ ابراهيم حفني أن أسمع في حلقة قادمة أغنية محرم فؤاد "بلادي بلادي"، نسخة استوديو، وليس حفلة، فقد بحثت طويلا عنها (بنوعية جيدة) ولكن دون جدوى. أظن أنه غناها بعد حرب حزيران 1967
...
لكم جميعا أطيب تحياتي وكل احترامي وتقديري

..........

[tarab]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibrahimhefny

السادة الكرام : لدينا القصيدة النسخة الكاملة كما رفعها عمنا الغالى دكتور حسن
ولدينا النص الأصلى للقصيدة كما رفعه أستاذنا / مصطفى خميس


إِلامَ الخُلفُ بَينَكُمُ إِلاما
وَهَذي الضَجَّةُ الكُبرى عَلاما
وَفيمَ يَكيدُ بَعضُكُمُ لِبَعضٍ
وَتُبدونَ العَداوَةَ وَالخِصاما
وَأَينَ الفَوزُ لا مِصرُ اِستَقَرَّت
عَلى حالٍ وَلا السودانُ داما
وَأَينَ ذَهَبتُمُ بِالحَقِّ لَمّا
رَكِبتُم في قَضِيَّتِهِ الظَلاما
لَقَد صارَت لَكُم حُكماً وَغُنماً
وَكانَ شِعارُها المَوتَ الزُؤاما
وَثِقتُم وَاِتَّهَمتُم في اللَيالي
فَلا ثِقَةً أَدَمنَ وَلا اِتِّهاما
شَبَبتُم بَينَكُم في القُطرِ ناراً
عَلى مُحتَلِّهِ كانَت سَلاما
إِذا ما راضَها بِالعَقلِ قَومٌ
أَجَدَّ لَها هَوى قَومٍ ضِراما
تَرامَيتُم فَقالَ الناسُ قَومٌ
إِلى الخِذلانِ أَمرُهُمُ تَرامى
وَكانَت مِصرُ أَوَّلَ مَن أَصَبتُم
فَلَم تُحصِ الجِراحَ وَلا الكِلاما
إِذا كانَ الرِماةُ رِماةَ سوءٍ
أَحَلّوا غَيرَ مَرماها السِهاما
أَبَعدَ العُروَةِ الوُثقى وَصَفٍّ
كَأَنيابِ الغِضَنفَرِ لَن يُراما
تَباغَيتُم كَأَنَّكُمُ خَلايا
مِنَ السَرَطانِ لا تَجِدُ الضِماما
أَرى طَيّارَهُم أَوفى عَلَينا
وَحَلَّقَ فَوقَ أَرؤُسِنا وَحاما
وَأَنظُرُ جَيشَهُم مِن نِصفِ قَرنٍ
عَلى أَبصارِنا ضَرَبَ الخِياما
فَلا أُمَناؤُنا نَقَصوهُ رُمحاً
وَلا خُوّانُنا زادوا حُساما
وَنَلقى الجَوَّ صاعِقَةً وَرَعداً
إِذا قَصرُ الدُبارَةِ فيهِ غاما
إِذا اِنفَجَرَت عَلَينا الخَيلُ مِنهُ
رَكِبنا الصَمتَ أَو قُدنا الكَلاما
فَأُبنا بِالتَخاذُلِ وَالتَلاحي
وَآبَ مِمّا اِبتَغى مِنّا وَراما
مَلَكنا مارِنَ الدُنيا بِوَقتٍ
فَلَم نُحسِن عَلى الدُنيا القِياما
طَلَعنا وَهيَ مُقبِلَةٌ أُسوداً
وَرُحنا وَهيَ مُدبِرَةٌ نَعاما
وَلينا الأَمرَ حِزباً بَعدَ حِزبٍ
فَلَم نَكُ مُصلِحينَ وَلا كِراما
جَعَلنا الحُكمَ تَولِيَةً وَعَزلاً
وَلَم نَعدُ الجَزاءَ وَالاِنتِقاما
وَسُسنا الأَمرَ حينَ خَلا إِلَينا
بِأَهواءِ النُفوسِ فَما اِستَقاما
إِذا التَصريحُ كانَ بِراحَ كُفرٍ
فَلِم جُنَّ الرِجالُ بِهِ غَراما
وَكَيفَ يَكونُ في أَيدٍ حَلالاً
وَفي أُخرى مِنَ الأَيدي حَراما
وَما أَدرى غَداةَ سُقيتُموهُ
أَتِرياقاً سُقيتُمُ أَم سِماما
شَهيدَ الحَقِّ قُم تَرَهُ يَتيماً
بِأَرضٍ ضُيِّعَت فيها اليَتامى
أَقامَ عَلى الشِفاهِ بِها غَريباً
وَمَرَّ عَلى القُلوبِ فَما أَقاما
سَقِمتَ فَلَم تَبِت نَفسٌ بِخَيرٍ
كَأَنَّ بِمُهجَةِ الوَطَنِ السَقاما
وَلَم أَرَ مِثلَ نَعشِكَ إِذ تَهادى
فَغَطّى الأَرضَ وَاِنتَظَمَ الأَناما
تَحَمَّلَ هِمَّةً وَأَقَلَّ ديناً
وَضَمَّ مُروءَةً وَحَوى زِماما
وَما أَنساكَ في العِشرينَ لَمّا
طَلَعتَ حِيالَها قَمَراً تَماما
يُشارُ إِلَيكَ في النادي وَتُرمى
بِعَينَي مَن أَحَبَّ وَمَن تَعامى
إِذا جِئتَ المَنابِرَ كُنتَ قُسّاً
إِذا هُوَ في عُكاظَ عَلا السَناما
وَأَنتَ أَلَذُّ لِلحَقِّ اِهتِزازاً
وَأَلطَفُ حينَ تَنطِقُهُ اِبتِساما
وَتَحمُلُ في أَديمِ الحَقِّ وَجهاً
صُراحاً لَيسَ يَتَّخِذُ اللِثاما
أَتَذكُرُ قَبلَ هَذا الجيلِ جيلاً
سَهِرنا عَن مُعَلِّمِهِم وَناما
مِهارُ الحَقِّ بَغَّضَنا إِلَيهِم
شَكيمَ القَيصَرِيَّةِ وَاللِجاما
لِواؤُكَ كانَ يَسقيهِم بِجامٍ
وَكانَ الشِعرُ بَينَ يَدَيَّ جاما
مِنَ الوَطَنِيَّةِ اِستَبقَوا رَحيقاً
فَضَضنا عَن مُعَتِّقِها الخِتاما
غَرَسنا كَرمَها فَزَكا أُصولاً
بِكُلِّ قَرارَةٍ وَزَكا مُداما
جَمَعتَهُمُ عَلى نَبَراتِ صَوتٍ
كَنَفخِ الصورِ حَرَّكَتِ الرِجاما
لَكَ الخُطَبُ الَّتي غَصَّ الأَعادي
بِسَورَتِها وَساغَت لِلنُدامى
فَكانَت في مَرارَتِها زَئيراً
وَكانَت في حَلاوَتِها بُغاما
بِكَ الوَطَنِيَّةُ اِعتَدَلَت وَكانَت
حَديثاً مِن خُرافَةٍ أَو مَناما
بَنَيتَ قَضِيَّةَ الأَوطانِ مِنها
وَصَيَّرتَ الجَلاءَ لَها دِعاما
هَزَزتَ بَني الزَمانِ بِهِ صَبِيّاً
وَرُعتَ بِهِ بَني الدُنيا غُلاما


وما أعرفه أن أحمد شوقى توفى عام 1932

وأن الملك فاروق تقلد رسميا فى يوليو 1937

وأن القصيد المغناة حسب ما أعلم – كان عام 1945 وقد جاء فى آخر القصيدة المغناة :

" جمعت الناس حول العرش علما
بأن لمصر فى العرش إعتصاما
" فيا فاروق أدركها جراحا - أبت إلا على يديك إلتئاما
فكم شر حسمت وكم بلاء وكنا لا نرى لهما إنحساما
وأنت أعز بالدستور شأنا
وأرفع خلف هالته مقاما

هذا ما لدينا من معطيات ..
وبمناسبة حوار أثاره معى أخى وصديقى غواص النغم د. عبد المنعم : التساؤل الآن ، وبعد الإتفاق على جزئية أن عبد الوهاب إختار ( بعض ) أبيات القصيدة كى يغنيها :
الثلاثة أبيات الأخيرة التى إستمعنا إليها فى القصيدة المغناة هل موجودة فى القصيدة الأصلية التى كتبها أحمد شوقى ؟ - وإن لم تكن موجوده.. فمن الذى قام بكتابة هذة الأبيات الثلاثة الأخيرة التى إستمعنا إليها فى القصيدة المغناة ؟!
سؤال نحمله إلى الأساتذه فى بيتنا الكبير – سماعى - وعذرا للإطالة تحياتى

كنت دومآ من المعجبين بهذه القصيده الاما الخلف منذ اول مره سمعتها وهذه العبقريه في التلحين.. حتى كلمة السودان لحنت بنكهة الموسيقى السودانيه , وكنت اتسأئل ان شوقي نظمها سنة ١٩٢٤ وسجلت حسب معلوماتي ١٩٤٧ , لكن سجلات الاذاعه تقول ١٩٤٥ .
اعتقد ان عبد الوهاب اضاف ابيات تمدح الملك فاروق طمعآ في البكويه منه , لكن من هو الشاعر نظم هذه الابيات .
وهنا اقارن مع واقعة اضافة ابيات لسلوا قلبي من طرف محمد الاسمر لمدح الملك السعودي وفاروق عند زيارة الاول لمصر في يناير ١٩٤٦ .

[بشير عياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibrahimhefny

السادة الكرام : لدينا القصيدة النسخة الكاملة كما رفعها عمنا الغالى دكتور حسن
ولدينا النص الأصلى للقصيدة كما رفعه أستاذنا / مصطفى خميس


إِلامَ الخُلفُ بَينَكُمُ إِلاما
وَهَذي الضَجَّةُ الكُبرى عَلاما
وَفيمَ يَكيدُ بَعضُكُمُ لِبَعضٍ
وَتُبدونَ العَداوَةَ وَالخِصاما
وَأَينَ الفَوزُ لا مِصرُ اِستَقَرَّت
عَلى حالٍ وَلا السودانُ داما
وَأَينَ ذَهَبتُمُ بِالحَقِّ لَمّا
رَكِبتُم في قَضِيَّتِهِ الظَلاما
لَقَد صارَت لَكُم حُكماً وَغُنماً
وَكانَ شِعارُها المَوتَ الزُؤاما
وَثِقتُم وَاِتَّهَمتُم في اللَيالي
فَلا ثِقَةً أَدَمنَ وَلا اِتِّهاما
شَبَبتُم بَينَكُم في القُطرِ ناراً
عَلى مُحتَلِّهِ كانَت سَلاما
إِذا ما راضَها بِالعَقلِ قَومٌ
أَجَدَّ لَها هَوى قَومٍ ضِراما
تَرامَيتُم فَقالَ الناسُ قَومٌ
إِلى الخِذلانِ أَمرُهُمُ تَرامى
وَكانَت مِصرُ أَوَّلَ مَن أَصَبتُم
فَلَم تُحصِ الجِراحَ وَلا الكِلاما
إِذا كانَ الرِماةُ رِماةَ سوءٍ
أَحَلّوا غَيرَ مَرماها السِهاما
أَبَعدَ العُروَةِ الوُثقى وَصَفٍّ
كَأَنيابِ الغِضَنفَرِ لَن يُراما
تَباغَيتُم كَأَنَّكُمُ خَلايا
مِنَ السَرَطانِ لا تَجِدُ الضِماما
أَرى طَيّارَهُم أَوفى عَلَينا
وَحَلَّقَ فَوقَ أَرؤُسِنا وَحاما
وَأَنظُرُ جَيشَهُم مِن نِصفِ قَرنٍ
عَلى أَبصارِنا ضَرَبَ الخِياما
فَلا أُمَناؤُنا نَقَصوهُ رُمحاً
وَلا خُوّانُنا زادوا حُساما
وَنَلقى الجَوَّ صاعِقَةً وَرَعداً
إِذا قَصرُ الدُبارَةِ فيهِ غاما
إِذا اِنفَجَرَت عَلَينا الخَيلُ مِنهُ
رَكِبنا الصَمتَ أَو قُدنا الكَلاما
فَأُبنا بِالتَخاذُلِ وَالتَلاحي
وَآبَ مِمّا اِبتَغى مِنّا وَراما
مَلَكنا مارِنَ الدُنيا بِوَقتٍ
فَلَم نُحسِن عَلى الدُنيا القِياما
طَلَعنا وَهيَ مُقبِلَةٌ أُسوداً
وَرُحنا وَهيَ مُدبِرَةٌ نَعاما
وَلينا الأَمرَ حِزباً بَعدَ حِزبٍ
فَلَم نَكُ مُصلِحينَ وَلا كِراما
جَعَلنا الحُكمَ تَولِيَةً وَعَزلاً
وَلَم نَعدُ الجَزاءَ وَالاِنتِقاما
وَسُسنا الأَمرَ حينَ خَلا إِلَينا
بِأَهواءِ النُفوسِ فَما اِستَقاما
إِذا التَصريحُ كانَ بِراحَ كُفرٍ
فَلِم جُنَّ الرِجالُ بِهِ غَراما
وَكَيفَ يَكونُ في أَيدٍ حَلالاً
وَفي أُخرى مِنَ الأَيدي حَراما
وَما أَدرى غَداةَ سُقيتُموهُ
أَتِرياقاً سُقيتُمُ أَم سِماما
شَهيدَ الحَقِّ قُم تَرَهُ يَتيماً
بِأَرضٍ ضُيِّعَت فيها اليَتامى
أَقامَ عَلى الشِفاهِ بِها غَريباً
وَمَرَّ عَلى القُلوبِ فَما أَقاما
سَقِمتَ فَلَم تَبِت نَفسٌ بِخَيرٍ
كَأَنَّ بِمُهجَةِ الوَطَنِ السَقاما
وَلَم أَرَ مِثلَ نَعشِكَ إِذ تَهادى
فَغَطّى الأَرضَ وَاِنتَظَمَ الأَناما
تَحَمَّلَ هِمَّةً وَأَقَلَّ ديناً
وَضَمَّ مُروءَةً وَحَوى زِماما
وَما أَنساكَ في العِشرينَ لَمّا
طَلَعتَ حِيالَها قَمَراً تَماما
يُشارُ إِلَيكَ في النادي وَتُرمى
بِعَينَي مَن أَحَبَّ وَمَن تَعامى
إِذا جِئتَ المَنابِرَ كُنتَ قُسّاً
إِذا هُوَ في عُكاظَ عَلا السَناما
وَأَنتَ أَلَذُّ لِلحَقِّ اِهتِزازاً
وَأَلطَفُ حينَ تَنطِقُهُ اِبتِساما
وَتَحمُلُ في أَديمِ الحَقِّ وَجهاً
صُراحاً لَيسَ يَتَّخِذُ اللِثاما
أَتَذكُرُ قَبلَ هَذا الجيلِ جيلاً
سَهِرنا عَن مُعَلِّمِهِم وَناما
مِهارُ الحَقِّ بَغَّضَنا إِلَيهِم
شَكيمَ القَيصَرِيَّةِ وَاللِجاما
لِواؤُكَ كانَ يَسقيهِم بِجامٍ
وَكانَ الشِعرُ بَينَ يَدَيَّ جاما
مِنَ الوَطَنِيَّةِ اِستَبقَوا رَحيقاً
فَضَضنا عَن مُعَتِّقِها الخِتاما
غَرَسنا كَرمَها فَزَكا أُصولاً
بِكُلِّ قَرارَةٍ وَزَكا مُداما
جَمَعتَهُمُ عَلى نَبَراتِ صَوتٍ
كَنَفخِ الصورِ حَرَّكَتِ الرِجاما
لَكَ الخُطَبُ الَّتي غَصَّ الأَعادي
بِسَورَتِها وَساغَت لِلنُدامى
فَكانَت في مَرارَتِها زَئيراً
وَكانَت في حَلاوَتِها بُغاما
بِكَ الوَطَنِيَّةُ اِعتَدَلَت وَكانَت
حَديثاً مِن خُرافَةٍ أَو مَناما
بَنَيتَ قَضِيَّةَ الأَوطانِ مِنها
وَصَيَّرتَ الجَلاءَ لَها دِعاما
هَزَزتَ بَني الزَمانِ بِهِ صَبِيّاً
وَرُعتَ بِهِ بَني الدُنيا غُلاما


وما أعرفه أن أحمد شوقى توفى عام 1932

وأن الملك فاروق تقلد رسميا فى يوليو 1937

وأن القصيد المغناة حسب ما أعلم – كان عام 1945 وقد جاء فى آخر القصيدة المغناة :

" جمعت الناس حول العرش علما
بأن لمصر فى العرش إعتصاما
" فيا فاروق أدركها جراحا - أبت إلا على يديك إلتئاما
فكم شر حسمت وكم بلاء وكنا لا نرى لهما إنحساما
وأنت أعز بالدستور شأنا
وأرفع خلف هالته مقاما

هذا ما لدينا من معطيات ..
وبمناسبة حوار أثاره معى أخى وصديقى غواص النغم د. عبد المنعم : التساؤل الآن ، وبعد الإتفاق على جزئية أن عبد الوهاب إختار ( بعض ) أبيات القصيدة كى يغنيها :
الثلاثة أبيات الأخيرة التى إستمعنا إليها فى القصيدة المغناة هل موجودة فى القصيدة الأصلية التى كتبها أحمد شوقى ؟ - وإن لم تكن موجوده.. فمن الذى قام بكتابة هذة الأبيات الثلاثة الأخيرة التى إستمعنا إليها فى القصيدة المغناة ؟!
سؤال نحمله إلى الأساتذه فى بيتنا الكبير – سماعى - وعذرا للإطالة تحياتى

*****
أبدأُ بالشكر لأخي بسّام ، وأبادره بحمد الله تعالى ، وأقول : اطمئنوا فالأحوال تتحسّن يوما بعد يوم
ألف شكر لك أخي الحبيب ولكل الأصدقاء
**************
وأنتقلُ إلى أخي الغالي إبراهيم حفني ، حامل مفاتيح كنوز الأصالة ، فأقول : إن الأبيات كلها لأمير الشعراء ، وحدث لها ما حدث مع قصائد شوقي التي غنّتها أم كُلثوم .
هذه القصيدة عنوانها " شهيد الحقّ " ، قالها شوقي في ذكرى مصطفى كامل السابعة عشرة ( 10 فبراير 1925 ) ، وكان الخطابُ ـ في الأبيات التي تسألُ عنها أعلاه ـ موجّها إلى الملك فؤاد ، وكان البيت : أبا الفاروق ...... ، فبدّلوا حرفًا وأضافوا نقطة لتصبح : فيا ، بدلا من " أبا "
بس يا سِيدي !!!!!!

[د.حسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير عياد

كان الخطابُ ـ في الأبيات التي تسألُ عنها أعلاه ـ موجّها إلى الملك فؤاد ، وكان البيت : أبا الفاروق ...... ، فبدّلوا حرفًا وأضافوا نقطة لتصبح : فيا ، بدلا من " أبا "

بس يا سِيدي !!!!!!

دُعابة مع أخى الحبيب الغالى أ. بشير
بمناسبة عودته بالسلامة للمشاركات :

لا ياسَيدى مُش بس

بدّلوا حرفاً وأضافوا نقطة

كمان حذفوا ال التعريف من الفاروق

مع تحياتى

[tarab]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير عياد

*****
أبدأُ بالشكر لأخي بسّام ، وأبادره بحمد الله تعالى ، وأقول : اطمئنوا فالأحوال تتحسّن يوما بعد يوم
ألف شكر لك أخي الحبيب ولكل الأصدقاء
**************
وأنتقلُ إلى أخي الغالي إبراهيم حفني ، حامل مفاتيح كنوز الأصالة ، فأقول : إن الأبيات كلها لأمير الشعراء ، وحدث لها ما حدث مع قصائد شوقي التي غنّتها أم كُلثوم .
هذه القصيدة عنوانها " شهيد الحقّ " ، قالها شوقي في ذكرى مصطفى كامل السابعة عشرة ( 10 فبراير 1925 ) ، وكان الخطابُ ـ في الأبيات التي تسألُ عنها أعلاه ـ موجّها إلى الملك فؤاد ، وكان البيت : أبا الفاروق ...... ، فبدّلوا حرفًا وأضافوا نقطة لتصبح : فيا ، بدلا من " أبا "
بس يا سِيدي !!!!!!

الله ينور عليك أ.بشير عياد , وأنا اتسائل انها ابيات قد اضيفت , لكن من يجسر ان يحاكي امير الشعر , شكرآ لك أ.بشير لهذا التوضيح والتوثيق .
وأرجوا من حضرتك تفسير ان محمد الاسمر اضاف خمس ابيات لسلوا قلبي , مع الشكر .

[عامر الدليمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير عياد

ألف شكر لكَ أخي الغالي إبراهيم حفني على رسالتك عبرَ أثير إذاعة الأغاني
شكر خاص لك أيضا من شركات المحمول فقد فتحت على أخيك وابلا من الاتصالات لدرجة أنني لم أعد أرد إلا على الأسماء المسجلة ، هذا إن لم أكن نائمًا .
اطمئنوا
الحمد لله الأحوال أحسن
لكن أمامي سنة كاملة من العلاج ، إن كان لنا عمر
********
وشكر خاص يليق بأخي الدكتور حسن وما يقوم به هنا
وسوف أحتاجُ إلى وقت طويل لأستمع إلى الحلقات التي فاتتني من " منتهى الطرب " فشكرا لك على وفائك الذي يجعلنا دائما مطمئنين بوجودك
وأتمنى أن أجد الطاقة الصحية التي تمنحني القدرة على متابعة ما فاتني بالمنتدى
شكرا لكم فردا فردا

اخي الكريم الاستاذ بشير عيّاد المحترم

اخوتك في العراق يقولون لمن هو بحالتكم اجر وعافية ان شاء الله وهكذا نقول معهم ....متعكم الله بنعمة العافية وجعل ما تصادفونه من نصب ووصب في ميزان حسناتكم ان شاء الله واسلموا لجميع محبيكم

[بشير عياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.حسن

دُعابة مع أخى الحبيب الغالى أ. بشير
بمناسبة عودته بالسلامة للمشاركات :

لا ياسَيدى مُش بس

بدّلوا حرفاً وأضافوا نقطة

كمان حذفوا ال التعريف من الفاروق

مع تحياتى

يوه يا دكتور حسن
أنا قلت سابقا ، عندما عدت ، إن الذاكرة ما تزال في حالة إعادة تسطيب ، ومحتاج كام ريستارت
شكرا لكم كثيرا
*****
أشكرك أخي عيسى ، سأحاول في وقت آخر الكتابة عن محمد الأسمر فقد نشبت خصومة بينه وبين أم كُلثوم عقب ما فعله مباشرة ، بسبب ( الفلوس )
********
ألف شكر لأخي الودود عامر الدليمي ، أنفاسكم جميعا كانت معي ، أدعو الله أن يعافيكم وينجيكم من كلّ سوء .

[توفيق العقابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.حسن

أشكركم أخى الغالى على كلماتكم الراقية
لقد أخجلتنى فعلاً بمشاعركم الطيبة
فشكراً لكم و دُمتم لنا
مع تحياتى

كل الشكر والأمتنان لأستاذي الغالي د. حسن عبد الحافظ، لأعادتي الى بيتي الثاني المنتدى الغالي على قلبي (سماعي) بعد أن تم الغاء أشتراكي السابق...ولست ادري لماذا.... زي ما قال حليم

[توفيق العقابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق العقابي

كل الشكر والأمتنان لأستاذي الغالي د. حسن عبد الحافظ، لأعادتي الى بيتي الثاني المنتدى الغالي على قلبي (سماعي) بعد أن تم الغاء أشتراكي السابق...ولست ادري لماذا.... زي ما قال حليم

بس الغريبه يدكتور... الألغاء تم بلا أحم ولا دستور... مش كان لازم ينزل تنويه للأعضاء الأول.... هو في أيه ؟؟؟؟ مين يودي على فين ؟؟؟

AfrikaansAlbanianArabicArmenianAzerbaijaniBasqueBe larusianBulgarianCatalanChinese (Simplified)Chinese (Traditional)CroatianCzechDanishDetect languageDutchEnglishEstonianFilipinoFinnishFrenchG alicianGeorgianGermanGreekHaitian CreoleHebrewHindiHungarianIcelandicIndonesianIrish ItalianJapaneseKoreanLatinLatvianLithuanianMacedon ianMalayMalteseNorwegianPersianPolishPortugueseRom anianRussianSerbianSlovakSlovenianSpanishSwahiliSw edishThaiTurkishUkrainianUrduVietnameseWelshYiddis h⇄AfrikaansAlbanianArabicArmenianAzerbaijaniBasqueBe larusianBulgarianCatalanChinese (Simplified)Chinese (Traditional)CroatianCzechDanishDutchEnglishEstoni anFilipinoFinnishFrenchGalicianGeorgianGermanGreek Haitian CreoleHebrewHindiHungarianIcelandicIndonesianIrish ItalianJapaneseKoreanLatinLatvianLithuanianMacedon ianMalayMalteseNorwegianPersianPolishPortugueseRom anianRussianSerbianSlovakSlovenianSpanishSwahiliSw edishThaiTurkishUkrainianUrduVietnameseWelshYiddis h

Detect language » Arabic