لطالما تفنن الكتاب والشعراء والمطربين في وصف حرقة الوداع
ففهمت لماذا هذا الامر اثناء توديع الاستاذ ابو مندور
كان الامر صعبا للغاية
افترقنا على امل اللقاء مرة اخرى في هذه الدنيا
والحمد لله مش أنا الي بسوق كنت مرتبكا للغاية وفكري مشوشا بفعل الأثر الذي تركه لي الوداع
حاولنا كسر الموقف بالحديث ونحن بالسيارة بعد فراق الاستاذ العزيز ابو مندور
وفي اول محطة نصادفها طلبت المدام ناهد من السائق التوقف من اجل تبضع بعض الاكلات اللذيذة
وكانت رفقتهما قمة في الروعة الدفئ
حتى بلغنا بيت الجمالية
اليكم بعض الصور من هناك
وللحديث بقية باذن الله