رد: موسيقى برامج ومسلسلات وافلام التليفزيون العربى المصرى
الأ صدقاء والصديقات من عشاق الموسيقى التصويريه اهدى اليهم مقطوعه موسيقيه من فيلم shining للمخرج ستانلى كوبريك ...حيث استخدم مقطوعه موسيقيه تعبر عن لحظات القلق والتوتر والتوجس الشديد ...هى نفسها ذات المقطوعه التى تم استخدامها فى افلام مصريه كثيره جدااااا تعبر عن نفس ذات الحاله اتمنى ان تنول اعجابكم مع تحياتى وائل
هى قطعه موسيقيه جميله ومعبره .. تعيد العواجيز أمثالى الى زمن جميل كانت كل أسره مصريه تلتف حول جهاز الراديو القديم لتتابع بشغف أحداث هذا المسلسل والذى كان يقدم فى الماضى الساعه الرابعه والنصف بعد العصر ..
هى قطعه موسيقيه جميله ومعبره .. تعيد العواجيز أمثالى الى زمن جميل كانت كل أسره مصريه تلتف حول جهاز الراديو القديم لتتابع بشغف أحداث هذا المسلسل والذى كان يقدم فى الماضى الساعه الرابعه والنصف بعد العصر ..
تاليف الموسيقار الكبير : خاتشادوريان
_____________________ @ التحميلات (1496) ..
لاأدري ان كان تم توضيح الفرق لمؤلفي الموسيقى التصويرية
لمسلسل/ برنامج سمارة وفيلم سمارة 1956 فيلم سمارة 1956
حسب السماع الدخول في البداية لثواني من المقدمة لموسيقى
آرام ختشادوريان وبقية الموسيقى التصويرية للفيلم تأليف عطية شرارة *****
مسلسل إذاعي/ برنامج سمارة المقدمة الموسيقية لثواني هي لـــ آرام ختشادوريان مع
المقاطع الأخرى في المسلسل ، متداخلة في المسلسل موسيقى
(ناي) وغيرها ، ربما هي من تأليف فؤاد الظاهري ، أو لمسلسل
آخر بعنوان (عودة سمارة ) والموسيقى لفؤاد الظاهري .
***** وللفائدة نذكر مؤلف موسيقى فيلم :
عفريت سمارة 1959
واحدة من تجارب الاعداد الموسيقى للافلام والتى جاءت مختلفة تماما عن كل التجارب انها مقدمة فيلم ابو الليل من انتاج عام 1960التى قدمها المونتير الكبير حسين عفيفى.
فى بداية التتر نستمع الى جزء من العمل الشهيرmorton gould spirituals والذى اقتبس فى العديد من افلامنا مثل الشموع السوداء والخطايا ولكن مع الاستمرار نكتشف ان الجزء المتبقى من التتر موسيقى مختلفة تماما عن العمل وهو الامر الذى استوقفنى لفترة من البحث والتدقيق لاكتشف فى النهاية ان الجزء الاخر من العمل هو موسيقى الفيلم الامريكى Some Came Running اى انة قام بعمل مونتاج لاكثر من عمل فنى وقام بدمجهم فى التتر !!!!
وفى النهاية نصل الى ان ما قام من حذف اجزاء ودمج اجزاء اخرى من اكثر من عمل فنى هى رؤية فنية خاصة لعمل فنى موجود بالاساس وهو ما يعرف تحت مسمى التنسيق الموسيقى احد طرق التأليف الموسيقى.
ويا للروعة للحظة ما تصورت ان العمل جزء من عمل موسيقى كامل وهذا هو المعتاد فى الاقتباس اما انة يكون اجزاء صغيرة ومجمعة من اكثر من عمل فنى !!! هذا وان دل على شئ فإنما يدل على قدرة وبراعة المونتير السينمائى حسين عفيفى و اذنة الحساسة اللاقطة فى تجميع اجزاء التتر بطريقة جعلت من يستمع الى العمل لا يتوقع كونة اجازء مجمعة فى وقت لم تتوافر فية التقنيات الحديثة المتاحة الان .
وعلية تم اعادة الاستماع الى مقدمة الفيلم وتجميع نفس الاجزاء مرة اخرى للخروج بنفس العمل كما قام بة فى السابق المونتير السينمائى حسين عفيفى ولكن بجودة اعلى تختلف عن مثيلاتها فى احداث الفيلم.
لاكومبرزيتا، ومعناها "الاستعراض الصغير"، هى أشهر موسيقى تانجو على الإطلاق، ألفها الموسيقى الأورجوانى جيراردو ماتوس رودريجوز عام 1916 وكان طالبا معماريا عمره 18 عاما
أضاف المايسترو روبرتو فيبرو جزءا ثالثا للمقطوعة وحولها من قالب المارش الاحتفالى إلى قالب التانجو بناء على طلب من روديجوز فى نفس الليلة التى استمع فيها إليها لأول مرة، ثم تم عزف الأجواء مجتمعة لتلاقى نجاحا كبيرا رغم أن ما أضافه فيبرو كان من موسيقى أقدم له لم تلق نجاحا بالمرة بعد 8 سنوات وتحديدا عام 1924 وبعد أن خفت نجاح المقطوعة، أضاف إليها الأرجنتينى باسكال كونتورسى كلمات على نفس اللحن وأعادها تقديمها باسم مختلف "سى سوبيراس" لتستعيد الموسيقى نجاحها وتنتشر حول العالم اكتشف المؤلف الأصلى، وكان يقيم وقتها فى باريس، سرقة موسيقاه، وأنفق العشرين عاما التالية فى إقامة دعاوى قضائية لإثبات ملكيته للموسيقى ونجح بالفعل فى إعادة الإسم الأصلى إليها، لكن الكلمات التى أضافها كونتورسى ظلت تلازم الموسيقى منذ ذلك الوقت لم تختف لاكومبرزيتا عن الأسماع حتى يومنا هذا، وظهرت خلال تاريخها كرقصة تانجو فى عدة أفلام سينمائية، واعتمدت الموسيقى الوطنية الشعبية الرسمية لأورجواى عام 1997، وفى عام 2000 استخدمتها الأرجنتين كمارش رياضى فى دورة سيدنى الأولمبية وتسبب ذلك فى احتجاجات رسمية من الحكومة الأرجوانية .
ومن ناحية اخرى اتهم البعض الرحبانية بسرقة اللحن فى اغنية فيروز الشهيرة اعطنى الناى لكن الملحن هنا لم يكن الأخوين رحبانى بل كانت"أعطنى الناى" للملحن اللبنانى نجيب حنكش .
نستمع للعمل بتوزيع الموزع الامريكى Les Baxter وهو التوزيع الذى اعتادنا الاستماع الية فى افلامنا العربية القديمة.
من الحركة الثانية من متتالية الكوميديون للموسيقار الروسى ديمترى كابالفسكى. نستمع الى الموسيقى بتوزيع الامريكى مارتى جولد هذا التوزيع تحديدا من اشهر الاعمال المقتبسة فى اغلب الافلام الكوميدية فى الستينات ان لم يكن معظمها فى حدود علمى
المؤلف الموسيقى الفرنسى "Edgar Varèse" كان قد قدم عمل موسيقى مختلف تماما عن المتعارف علية من اشكال الموسيقى الكلاسيك حين قدم عام 1931 عمل موسيقى بعنوان "Intégrales" حيث اعتمد فى هذا العمل على ثلاثة عشر عازف موسيقى من الاوركسترا ما بين من الالات الموسيقية الإيقاعية والنفخ النحاسية فى شكل جاء مختلف تماما عن المتعارف علية كما يظهر فى الفديو ... اقتبس هذا العمل كثيرا وظهرت اجزاء محددة منة فى افلامنا العربية القديمة فى مشاهد الترقب والحذر بذكر منها المراءة المجهولة بطل للنهاية وغيرها الكثير والكثير القائمة طويلة مجرد ثوانى من هذا العمل تناسب العديد من المشاهد فى افلامنا العربية القديمة ... كما اوردت سلفا ان المونتير هو كان من يقف وراء الاختيار الموسيقى فى افلامنا لكن من الصعب فعلا ان يكون المونتير هو من اختار هذة الاعمال فى الاصل يظل السؤال الاهم من وقف وراء هذة الاختيارات المتميزة من الاعمال الكلاسيك وقام بوضعها فى حجرة المونتاج لتناسب اغلب المشاهد ويستعين بها المونتير ؟؟؟ اسئلة كثيرة هى بلا حل لكن اصدق القول ان هذا الشخص صاحب ذوق فنى وثقافة موسيقية عالية