فيلم عن سيرة حياة ام كلثوم - انتاج الجزيرة الثقافية
طفلة ريفية في زي ولد بدوي صغير، تجوب مع والدها قرى مصر لتطرب أفراح أهلها، بعد سنوات.. يسمع بها، و يستمع لها الناس كلهم .. في الريف و المدن، في المقاهي وفي المسارح، في البيوت .. و في قصور الحكم .. وحين تموت بعد عقود، يخرج الملايين ليودعونها، لكن قلوبهم تعلم أنهم أبداً لن ينسوها …هي للبعض كانت صوتاً يفرحهم و يبكيهم ليلة الخميس الأولى من كل شهر ... لآخرين كانت صوتاً يعبر عن عقل مصر و قلبها، و للبعض
__________________ لو تؤمريني فوق نسمة انطير*** ونجيبلك حزمة نجوم تنير تضوي طريق الحب للانسان***يا ليبيا و تزرع ترابك خير