الأمرُ أمرُكِ فانظري تَرَفاً من أي كأسِ أنتِ ساقيتي ؟ فإذا امتنعتِ فليسَ لي أملٌ وإذا ارتَضيتِ فتلكَ أُمنيتي آهٍ من الحالينِ ...لا بِدَمِي صبرٌ ولا طيشٌ بأوردتي وقصائدي ألمٌ يعاودني إن لم تكوني أنتِ مُلهمتي لََثَمَ النَدى شَفةَ الزُهور ضُحىً فمتى ربيعُكِ يا مُعذبتي ؟؟