عندما أقرأ كلامك ياأستاذ عادل .. أتخيل مايحدث بالفعل .. حتى الأماكن التى ذكرتها .. أتخيلها هى الأخرى .. وخصوصاً محل ( جابى توتونجى ) .. لأن نشأتى كانت فى باب الشعرية .. والفجالة لاتبعد عن باب الشعرية ..
إنك تتكلم عن الكمان بلسان عاشق حقيقى .. عاشق متيم بمحبوبته الأثيرة .. والتى لايرضى عنها بديلاً ..
تابع ياأستاذ عادل .. فذكرياتك هذه .. تعتبر ثروة نستمتع بها ونحتفظ بها للأجيال القادمة ..
__________________
مع تحياتى .. محمد الألآتى .. أبو حسام .