ياسلام عليك أخي الكريم ذكرتني بمرحلة من عمري وأنا طفل صغير...وقتها لم يكن للفضائيات وجودا ولا النت ولاتحزنون ,فكان الناس بعد وجبة الغداء يستلقون وقت القيلولة ويتمتعون بهذه الأزلية الرائعة...حيث يسرح الخيال ليعيش تلك الأحداث... هل نجدها عندك بجودة 128 لأنها مضغوطة بشكل كبير ألف شكر لك أخي الكريم.