اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سابق زمانه
من صميم القلب كمهتم وباحث في الظاهرة الغيوانية.اهمس في آذان اخواني اعضاء مجموعة جيل جيلالة بالتنحي عن الغناء.خصوصا بعد ان شاخت اصواتهم.التي لم تعد صالحة الا للتحدت عن تجربة مضت.فها هو عبد الكريم صاحب الصوت الرخيم تكاد لا تسمعه في قصيدة البوراقية وهو يهتز رعشة وداك صوت مولاي الطاهر المفتقد لاي رجة موسيقية .من الافضل ان نستعيد الذكريات باستحضارهم كرموز للاغنية الغيوانية بدل التفرج فيهم وهم يحتضرون في صمت ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
|
امام الالبوم الجديد لجيل جيلالة لايسعنا الا ان نحيي جيل جيلالة على هدا الانتاج الباهر والدي يحتوي على اربع اغاني من الملحون هدا الموروث العظيم الدي ابدعت فيه المجموعة ولا تزال واربع اغاني اخرى على راسهم زمان العجب بعد سماعي للشريط انا على يقين ان المجموعة بعد تنقيحها بعناصر جديدة مستمرة في نهجها رغم ظاهرة الانشقاق الناتجة اصلا عن الانانية التي كانت تطغى في نفسية العناصر الغائبة مند زمن بعيد الف شكر للمجموعة على هدا الانتاج فقصيدة البراقية والتي تغنى بها العديد من النظام في طرب الملحون تؤكد تمسك المجموعة بالاغاني الصوفية التي تطبع كل انتاج قامت به جيل جيلالة مند زمن بعيد وهده معلومة الى الباحث في الظاهرة الغيوانية نحن عشاق جيل جيلالة لا يهمنا ما يفعله الغيوانيون