فمن هذه النافذةِ أراه دوماً ، مَحْدُواً بحُسن ظني بالحيّ المُميت . حتى أني كلما اشتقت إلى تجديد شوقي إليه ، عُدتُ أقرأ البينما ، فأجدني مغموراً بلذّةٍ لا شبيه لطعمها. و أمنّي النفس بالقربِ القريبِ قريباً من الـّذين سُعِدوا بالإنعتاق.
أطال الله عمرك ، أستاذي ، و قد مُتـِّعتَ بالعافية و الأحباب
و يبقى السؤالُ: كيف أنزلت لفظة الموت ، هذا المُنزَل البهيج ؟ يا أستاذ رائد
ومتعك الله ياأستاذنا الكبير
أبو زهدة
تلاقــَينا في تفهمنا للموت بأنه انتقال
وما يحزن في الموت هو -فقط- فراق الأحبة
لذا فقد جعل الرحمن الرحيم من هداياه للمتقين
أن يُحشر المرء مع من يحب
ربنا يسعدك بالحياة ياعمنا ويطيل عمرك
كلماتك الرائعة
لا أعرف كيف أشكرك عليها
تسلم يا أستاذنا الغالي
الشاعر الكبير
سيد أبو زهدة
بالنسبة لتشريفي بوضع بعض أبياتي
في توقيعكم الكريم
أرجو أن يستمر ذلك -لبعض الوقت فقط- حتي
لا أتورط مع (الكبار )
الاستاذ ابو صلاح
بعد مساء الخير على حضرتك وعلى جميع اهل ومواطنى سماعى الجميل
كلماتك من جميل خرجت الى جميل
كلمات رائعه خرجت من رائع الى رائع واروع
يا سلام يا شاعرنا ابو زهده
شكلى انا كمان هكتب فيك شعرا
وبلاش الكعك المحروق
ههههههههههههههههه
تحياتى لك اخى الاستاذ صلاح
وتحياتى لشاعرنا الجميل
سيد ابو زهده
وتحيه لاهل سماعى الكرام
اختكم عفاف