اخى سمعجى
اظن ان ام كلثوم قالت
واللى احنا فيه دلوقت كمان ..... هايفوت علينا ولا ندرى
ولم تقل
واللى احنا فيه دلوقت كمان .... هايفوت علينا ذكرى
لذا لزم التنويه
أنا عارف والله وفاكر كل كلمة دارت بيننا. إنما أنا غلبان .. صدقني!!
الموضوع بالتأكيد أكثر من ممتاز .. عارف ليه؟؟ لأنه خلاك تشرف الصالون وترد عليا.
محمد بك السلاموني ..
ربنا يجعل استفتاحنا نادي .. آدي أول زبون
والله أنا معاك يابو حسام .. كنت على وشك أن أقول نفس الكلام .. إنما ماذا نصنع بالسُبُعَة اللي قاعدين للسقطة واللقطة وعاملينلي تحقيق صحفي مدعم بالصور. طيب جابوا الصورة دي منيييييييين!!!؟؟؟
عمنا السويفي ..
طبعا مخاطبة العقل محمودة .. نخليها شيء محمود علشان خاطرك .. كما أن صلاح المعنى واستقامته أكبر معين على الفهم والتذوق.
يا عم سمعجي ..
جبت "الكـُلكِـيعـَة" دي منين !!!
ما طول عمرنا بنسمع الأغنية ومبسوطين منها وبنقول يا سلام يا ست وخلاص .. جي النهاردة تحطنا أمام الأمر الواقع وتخلينا ندور في المعنى والمدلول والبيت اللي بعده واللي على الناصية .. والآخر نكتشف اننا مكناش فاهمين حاجة!!
إذا كنت جنابك مش فاهمها امَّال الغلابة اللي زينا يعملوا إيه؟؟!!
أمرنا لله ..
شوف يا سيدي .. ماهو برضه يوضع سره في اضعف خلقه ويمكن كلام اخوك الغلبان يبقاله معنى ..
هنا الفكرة كما دخلت في نافوخي هي فكرة الزمن ، أو قل غياب الزمن. هنا رامي يقول أن الماضي بالنسبة للحظة التي نعيشها الآن كان مستقبلا في لحظة سابقة وبالتالي فما نعيشه الآن سيمر وبدون أن ندري سيصبح ماضيا في لحظة قادمة. رامي الله يرحمه كان عامل فيها أينشتين .. بيتكلم في النسبية ، والزمن .. ماضيا كان أو حاضرا .. يكون كذلك إذا ما تم نسبته إلى لحظة معينة ، بالتالي هو يقول أنه لا يستقيم أن نصف شيئا بالقدم أوبالحدوث (أنا هنا أستعين بالغزالي وابن رشد وكل فلاسفة العالم) لأن من لحظة إلى أخرى تتغير تلك الأوصاف فلا قيمة إذا لتوصيف الماضي والمستقبل. لماذا ؟؟ .. إمشي كمان خطوة يا كبير الشعراء ..
ولما اكون وياك .. تايه في بحر هواك .. ماعرفش إيه فات من عمري ...
هذا في نظري هو ما يؤكد المعنى الذي طرحتُه وأتصوره صحيحا.
فإذا كنت لا أشعر بالزمن أصلا .. فما قيمة الماضي والحاضر أو حتى المستقبل؟؟
هو يريد أن يبقى في تلك اللحظة ولا يتجاوزها ولا يفيق منها. أنظر ما حدث لناجي حين أفاق ..
وانتبهنا بعدما زال الرحيق .. وأفقنا ليت أنَّا لا نفيق
يقظة طاحت بأحلام الكرى .. وتولى الليل والليل صديق
وإذا النور نذير طالع .. وإذا الفجر مطل كالحريق
وإذا الدنيا كما نعرفها .. وإذا الأحباب كل في طريق
الآن .. عارفا ما تعرف من شأن رامي والسبب في كتابته لهذه الأغنية .. طيب يخلصك أن يفيق .. أن يحدث له ما حدث لناجي .. ينصِدِم؟؟
تحياتي
محمود
الدكتور محمود ..
و الله يا دكتور أحلى ما فيك أنك تقلـِّب الأمر على كافة جوانبه ..
هُما الجماعة العُلـَما كِده .. يموتوا ف نظرية الإحتمالات ..
و حسب نسبية أينشتين الصغرى .. فطبعاً ينفع .. إذا اعتبرنا
أن رامي يتحرك بسرعة 300 ألف كم في الثانية تقريبا ً
إذ ينطلق رامي مثلاً في صباح يوم 5/6/1967
و يعود عند غروب شمس يوم 4/6/1967
و يبقى لا فيه نكسة و لا يحزنون
و قد فعلتها مثلك يا دكتور ، ذاهباً إلى أبعد من الغزالي و ابن رشد ،
فربما قصد إلى معنى بلاغي ، كتورية أو تضمين أو إيجاز أو أى لعبة شعرية حذلقية !!
أتعرف أحلى ما في الأمر يا دكتور ، هو تلك الظاهرة التي كان يجب أن تستوقف علماء النفس و الإجتماع و الفلك ..
و الظاهرة هى ( صياح ) الجمهور إعجاباً إثر تلك الجُملة الشِعرية
.. آل يعني فهموا و هضموا المعني .. فاشتعل الوجدان
و أنا مثلك بالضبط يا دكتور .. توقفتُ عند ما توقفتَ أنت عنده ..
و انتهيتُ إلى تخمين يصيب أو يخيب !
أعتذر عن هذا التقطيع في الردود ، لا يمكن إرسال مشاركة تحتوي على أكثر من أربعة أشكال smilies
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghazyeldaba
سينيور محمود
جاء الدور عليا عشان أقول لك :
أنا باحسدك .. أنا باحقد عليك
يا ترى فاكر .. ولا نسيت
حقيقي الله ينور عليك
موضوع جميل .. وهادف وبناء
ومن يدخله لابد وأن يخرج منه باستفادة قوية
وبالنسبة لمقولة حضرتك بنسب الموضوع لي
فهذا فقط من فرط أخلاق حضرتك السامية العالية
وشرف كبير جدا أن تذكرني فقط في أي مشاركة لحضرتك
جمال الفكرة في اقتراحك وبلورتها فقط وليس في من أوحى لحضرتك بها
ربنا يديم المعروف يا دكتور محمود ( يابو دماغ أوروبية )
طبعا فاكر يا أستاذ .. بأمارة الدعوة بتعت جنابك.
أنا فعلا أقصد إعطاء كل ذي حق حقه يا غازي. الفكرة مستمدة من مشاركتك التي تحدثت عنها وكان لابد من ذكر هذا ، فذِكره لن ينقص مني شيئا وإنكاره والله لن يضيف.
تاني أوروبية يا غازي .. الله يسترك قول لنا هي بتبقى معمولة ازاي ، يمممممممممممكن حالنا ينصلح. احسن انا بصراحة حاتجَنّ يا اخوانَّا من التـَمدِين والنضافة والذوق واللطافة والحاجات اللي تغيظ.
تحياتي
محمود
__________________ علموا قلب الحجر يوصف معارك الانتصار
علموه يبقى سفير الدهر ليهم بالفخار
كان نهار الدنيا مطلعش وهنا عز النهار
....
الموضوع فعلا جميل وفكرتة جديدة والواحد مستمتع بطرح هدا الموضوع والردود علية تخلي العقل يفكر في معاني كلمات اغاني دائما نسمعها ونعجب بها ولكن ان الاوان فعلا ان الواحد يتامل المعاني وشكرا علي الموضوع الرائع
* الإخوة الكرام ممن يحبون إعادة الشريط ، تحياتي لكم .
* يحضرني هنا مسألتان :
* الأولى : ما قاله بيرم بشأن كلام الأغاني من نوع كتابات رامي ( ولعله كان المقصود ) :
يا أهل المغنَى * وجعتوا دماغنا * دقيقة سكوت لوجه الله
وبقية الزجل تتناول : الهجر والصد والفراق والبكاء والنحيب والعويل ... إلى آخر مفردات تلك الأغاني .
* الثانية : تحتاج إلى نقاش كالذي دار منذ بضعة ردود ؛ في أغنية : هان الود يقول رامي ( هو بعينه ! ) :
( علامة الاستفهام الأخيرة من عندي إجبارية كما أفهم ) .
* ماذا كان رامي يقصد ؟ ( بغير أن تتأثروا بما فهمته أنا ) هل تذكّره حبيبه لكي ينساه ؟ هذا معنى عقيم ، أو حبيبه لم يتذكره أصلا حتى يقال إنه نسيه ؟
* المباراة بدأت ، والحكَم يعلن ذلك .
فكرة ممتازة و هادفة يا سنيور محمود. فعلا من منا لم يتسائل يوما عن كلمة أو جملة غير واضحة نطقها مُغنٍ ما ؟ فنقول لمن معنا : ماذا يقول هنا ، أعد الشريط فيفتح كل منا أذنه علي مصرعيها و يُلصقها بمُكبِر الصوت و لكن النتيجة تكون أن كلا منا يسمع كلاما مخالفا لِما يقول الآخر، و نُعيد الكرة دون جدوى . و نكاد نُجَنّ خصوصا إذا تعلق الأمر بأغنية نحبها كثيرا.
و بهذا الصدد أريد أن أطرح سؤالا أولا يحضرني (و البقية تأتي ) على السميعة الكرام : ماذا يرد الكوس (choeurs)على أسمهان في أوبريت انتصار الشباب حين تقول " غنوا معايا و قولوا " ؟ لعل أحدا منكم لديه كلمات الأغنية.
وشكرا مقدما لمن سيتفضل بالجواب.
تحياتي.
* الإخوة الكرام ممن يحبون إعادة الشريط ، تحياتي لكم .
* يحضرني هنا مسألتان :
* الأولى : ما قاله بيرم بشأن كلام الأغاني من نوع كتابات رامي ( ولعله كان المقصود ) :
يا أهل المغنَى * وجعتوا دماغنا * دقيقة سكوت لوجه الله
وبقية الزجل تتناول : الهجر والصد والفراق والبكاء والنحيب والعويل ... إلى آخر مفردات تلك الأغاني .
* الثانية : تحتاج إلى نقاش كالذي دار منذ بضعة ردود ؛ في أغنية : هان الود يقول رامي ( هو بعينه ! ) :
( علامة الاستفهام الأخيرة من عندي إجبارية كما أفهم ) .
* ماذا كان رامي يقصد ؟ ( بغير أن تتأثروا بما فهمته أنا ) هل تذكّره حبيبه لكي ينساه ؟ هذا معنى عقيم ، أو حبيبه لم يتذكره أصلا حتى يقال إنه نسيه ؟
* المباراة بدأت ، والحكَم يعلن ذلك .
رديت وقلت : بتشمتوا ليه ؟ * هو افتكرني عشان ينساني ؟
المقصود ببساطة
ان حبيبه لم يتذكره اصلا - حتى تشمتوا فيه انه نساه
وهو قريب المعنى جدا من البيت
فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى .... قتيلك قالت ايهم فهموا كثر
وفيه اغنيه لعبد الوهاب بتقول
قولى عملك ايه قلبى
يكرر عبد الوهاب فى الاغنية المقطع التالى بعد كل كوبليه
اه من الاتنين والله خدوا منى ليالى
انا لغاية دلوقت مش فاهم ولا عارف اى اثنين يقصد
قولى عملك ايه قلبى يكرر عبد الوهاب فى الاغنية المقطع التالى بعد كل كوبليه اه من الاتنين والله خدوا منى ليالى
انا لغاية دلوقت مش فاهم ولا عارف اى اثنين يقصد
أبو علي يا عسل ..
هو بيقول ( و الآه تبقى آهين :1- قلبي 2- و الفكر اللي جاني )
متهيأ لي هما دول الإتنين ..
بس بالنسبة لي ، فقد كانت ( آه م الاتنين ) مُشخصنة إلى حدٍ كبير
لأن عملي الوظيفي في الحكومة ، كان يتضاعف دائما ( يوم الإثنين ) بالذات .. فكنتُ كلما اصطبحتُ بيوم الإثنين ..
أغنيها على طريقتي الخاصة