شكرا على هذه الباقة الشيقة التي اعادت فعلا ذكريات غابت عنا ، وهذه الاعمال الخالدة كانت تجد لها صدى عندما كنا نجتمع على جهاز راديو (ترانزيستور) جهاز صغير كان الجميع يسكتون كان على رؤوسهم الطير وحذار ان يتكلم شخص ما او ان يصيح طفل ، فهذه هي الطامة الكبرى، الكل ينهر من قطع حبل الصمت ، الى ان تتم الحلقة . وكثيرا ما كانت هده الحلقات تذاع عند الغداء .
فشكرا مرة اخرى .