جميلة حقا هذه القصيدة
كلماتها تزيد فى رفع شأن الحبيب
وتخوف المحب من نتاج اعترافاته بالحب لدرجة انه يحاول بشتى الطرق مسح الغضب ربما خوفا مما يليه من توابع
رومانسية افتقدناها او كدنا ننساها بعدما طغى على الشعر ما طغى على الاغانى الحديثة من ركاكة وجفاف
شكرا على تذكيرك لنا بالشعر الذى يمس القلوب
الاخت الفاضلة سلوى خزبك
هذه المرة الثانية التي تتشرف فيها كلاماتي برقيق مدحك. وهذا الاطراء الجميل. فارجوا ان تتقبلي مني اصدق التحيات
وارجوا ان اكون عند حسن الظن دائما
محب الاصيل