الله الله ....كم مرة رددت النداء الإلهى أنا واحد من مريدى الست معها وخلفها ؟ لاأعرف العدد ، ولكنى هذه المرة أشدوا بها فى تنهيده شديده إعجابا بما كتبته أستاذ هيثم أبوزيد ...رائع أنت والله ... أشكرك .
والله يااخوانى الاعزاء والخبراء وملوك منتدى سماعى العظيم كل الدكاترة وكل فرد باسمة وكل من له فى هذا المنتدى
اى مساهة ولو بسيطة
له كل الشكر وكل الحب وكل الاحترام 0 ولا اجد مااقولة لكم من الشكر كلمات تفى هذا الجمع العظيم وهؤلاء النخبة العظماء من الشكر الكبير لهذا الجهد العظيم ايضا
رجعتونا لزمن الفن الاصيل رجعتولنا احلى سنين عمرنا شكرا لكم على هذا العمل
اخوكم نور الدين 00000
الله الله الله الله الله أستاذ هيثم أبوزيد ما هذا الإبداع وكأنك تتحث بلسان ومشاعر وأحاسيس كل محبي كوكب الشرق أم كلثوم لقد وصفت مشاعرنا خير وصف ودققت المعاني داخل نفوسنا خير تدقيق .
كوكب الشرق تستحق هذا وأكثر إي والله رحمك الله سيدتي ووهبك فسيح جناته
الله الله ....كم مرة رددت النداء الإلهى أنا واحد من مريدى الست معها وخلفها ؟ لاأعرف العدد ، ولكنى هذه المرة أشدوا بها فى تنهيده شديده إعجابا بما كتبته أستاذ هيثم أبوزيد ...رائع أنت والله ... أشكرك .
الله الله الله الله الله أستاذ هيثم أبوزيد ما هذا الإبداع وكأنك تتحث بلسان ومشاعر وأحاسيس كل محبي كوكب الشرق أم كلثوم لقد وصفت مشاعرنا خير وصف ودققت المعاني داخل نفوسنا خير تدقيق .
كوكب الشرق تستحق هذا وأكثر إي والله رحمك الله سيدتي ووهبك فسيح جناته
جزاك الله خير الجزاء أستاذ هيثم أبوزيد
ألف شكر أستاذ صلاح .. وما هذه الكلمات إلا وحي صوتها يعتمل في أنفسننا وجداننا
* كلمات القصيدة للشاعر محمود حسن إسماعيل ... وفي الجريدة خطأ عن لسان الراوي وجدي الحكيم أو الطباعة ونسب القصيدة الى عبد الفتاح مصطفى ، لذا وجب التصويب .
من أرشيفي الخاص ..مع التحيات
ألف شكر لكم أساتذتي الكرام رواد الأيكة الكرام. فلساني عاجز عن التعبير وتفسير مشاعر الحب ممزوجة بالحنين إلى الماضي والحلم بأن تبقى هذه الشمعة مشتعلة تضيئ طريقنا في المستقبل. ألف شكر لكم أساتذتي وأنتم تضخون الحياة في نفسي المتلهفة إلى عالم الست - ست الكل- صوت الحب والأمل والضمير. ألف شكر أساتذتي وأنتم تبنون صرحا شامخا تظهر معالمه عاما بعد عام وتتزين واجهاته بهذه الذرر الكلثومية الخالدة. الف شكر والف شكر .... وهل هاتين الكلمتين تعطيكم حقكم في ما تبذلونه من جهد جهيد لإسعادنا كما تسعدنا ست الكل. فتحية لكم وجزاكم الله بكل خير.
__________________
أواه يا ليل .. آواه يا ليل
آواه يا ليل طال بي سهري
وسائلتني النجوم عن خبري
* كلمات القصيدة للشاعر محمود حسن إسماعيل ... وفي الجريدة خطأ عن لسان الراوي وجدي الحكيم أو الطباعة ونسب القصيدة الى عبد الفتاح مصطفى ، لذا وجب التصويب .
من أرشيفي الخاص ..مع التحيات
عند تسجيل هذه القصيدة لم يكن وجدي الحكيم قد التحق بالإذاعة بعد ، وكما تلاحظون ـ في كلّ لقاءاته ـ فإنه يضع لنفسه دور بطولة في الحدث ، لدرجة أنه قال في ندوة مفتوحة بمتحف أمّ كُلثوم بالمنيل ( الخميس 15 سبتمبر / أيلول 2011م ) ، إنه كان ثالث ثلاثة ( أم كلثوم والسنباطي وهو ) عند تعديل " بلى أنا مشتاق " إلى " نعم أنا مشتاق " في قصيدة " أراك عصيَّ الدمع " ، فقمت وعلّقت وفعلت به ما يليق بمثل هذا التخريف وهذا التطاول ، وأفهمته أن هناك أحد عشر صوتا أدّوها بـ" نعم " من قبل أن تولد أم كلثوم ، وهي نفسها غنتها في التسجيل الأول ( لحن الحامولي 1926 م ) بـ" نعم " ، ومن بعدها رحت أرصد كل لقاءاته فوجدت العجب العجاب ، وقد نششته مقالا شديد القسوة بعنوان :" طبيخ وجدي الحكيم " في جريدة " فيتو " التي أكتب بها صفحة أسبوعيّة الآن ، وفي عدد الأسبوع الفائت ـ الثلاثاء 11 فبراير ـ اصطدته مرّة أخرى إذ قال في لقاء على الهواء مع عزة مصطفى ـ على قناة صدى البلد ـ إن أم كلثوم تركت ألف ومائة وخمسين أغنية ، كما أهداهم مرثية نزار لناصر " رسالة إلى الزعيم " وأوهمهم أنها المرة الأولى التي يخرج فيها هذا التسجيل إلى النور ، وكتبوا على الشاشة : قصيدة نادرة لأم كلثوم تذاع لأوّل مرّة !!!(( وهذا فعله في ندوة المتحف التي أشرت إليها ، فقلت له إن النمل يمشي على الانترنت فيجدها ملتصقة بأرجله !!!)) ، وأرجو ألا تصدّقوه فهو مذيع في أخريات عمله فقد بدأ بالأعمال الإدارية طويلا ، ثم تحوّل إلى مذيع ، واسمحوا أن أضع لكم رابط المقال بعد قليل ، حتى لا يظن أحد أننا نغتاب الرجل ، المقال قديم ( أكتوبر 2013م ) ، ولو وجدت الجديد على الموقع سأضع الرابط مع توضيح بسيط .
ليس بيننا مَن يحتكر الحقيقة ، لكنه يؤلف وينسف كل جهود المخلصين في حقل أم كلثوم وعبد الوهاب والسنباطي وعبد الحليم ووردة ، ولا يترك مناسبة إلا وقفز ليقول إنه صانع كل التجارب بما في ذلك أعمال 1956 ، ويومها كان بكلية الخدمة الاجتماعية ولم تطأ قدماه سلّم الإذاعة .
رابط المقال بعد قليل .