من اغانى افراح الثلاثينيات سيدة حسن و دق ياطبال غنى يازمار
دق ياطبال غنى يا زمار
سيدة حسن
وشغل العوالم اللى على حق
وأغانى أفراح الثلاثينيات
__________________
كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي
التعديل الأخير تم بواسطة : د أنس البن بتاريخ 25/12/2009 الساعة 10h02