كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي
إنا لله وإنا إليه راجعون. عظم الله أجركم وأحسن عزاءكم في وفاة الأستاذ القدير والشاعر الأديب كمال عبد الرحمن. فقدت الساحة الأدبية برحيله قامة فكرية وإبداعية، نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته