وهي رديفة يا بوطيبة داوني على الأسطوانة . من أداء فرقة السعادة،التي انتمى إليه تشير عبد الغني في مطلع حياته الفنية لَحْنُهَا جميل مؤثر يبعث في النفس شوقا وحنينا إلى ذكريات ممزوجة بعبق الوطن ونسيم الصبا الرطيب
هي أيضا أغنية فلكلورية شائعة سجلها تشير عبد الغني في صباه في نحو الثانية عشرة من عمره ، وجمعته حضرة بالمطربة نورة ــ رحمها الله ــ وزوجها كمال حمادي فأبدت إعجابها بأدائه وطلبت منه أن يغنيها لها . وقد سجلها مرتين وهي ورديفتها الطيارة الصفرا ،مرة عند الأثير الفني ETHERLUX في سطيف والمرة الثانية في دار نشر أخرى .