يوسف عمر وحفلة عام 1966(حسب ما كتب على الشريط) ونترك التقديم لاصاحب المهنة في تقييم الصوت في تلك الفترة
مهداة الى الجميع(ابو جاسم هذه الحفلة)
الجزء الاول
تحياتي
ماهر العطار
الاخ الحبيب ماهر
يعني قصدك ينرادلها مداراة مو بلة (لية زايد) من حجي ابو ستار ابو الكَص بساحة الاندلس تتذكرة اي مو تأمر امر عيوني انت وهاي الحفلة بعد المداراة
بالنسبة للمقام فهو مقام النهاوند وبستة : يازارع البزرنكَوش
ملاحظة: والله العظيم اني كلش متألم لانه استاذ حسن مدا يشارك ويانة بسبب الستين دقيقة _________________________________________ الملف - مقام النهاوند - والله ماشرقت - مكرر لنفس العضو! هنـــا المشاهدات 95
ليست أقل من ملحمة تروي تاريخ أقدم أرض و ناسها شم الأنوف من الطراز الأولي.
مع خالص الود، ما يترنم به أبو يعگوب ليس مقام النهاوند و إنما مقام النوى - فالعراقيون بالذات لا يقرؤون النهاوند أنفة منهم لأنه سهل المراس و يقرؤون النوى و شتان ما بين قراءة الإثنين - تجدون ذلك جليا في انسراحة الميانتين حيث انتفت حساسة النهاوند (سي بيمول) و استبدل عن جنس النهاوند بجنس البيات. و من هنا كانت بستة النوى هي يالزارع البزرنگوش التي يستحيل عزفها دون نغمة مي كار بيمول الاعتراضية في كوبلية "و جمالنا غربن وا ويلي للشام و ما جنّه".
و أما قصة أبو يعگوب مع النهاوند فهي تأريخ حد بذاته حتى سمي بأسطة (أستاذ) النهاوند و للحديث صلة إن شاء الله و كان في العمر بقية ..