قصيدة 19
  يَا وْلِيدِي عَمَّرْ لْبْنَاتْ مَا يْدُومُــــــــــو ** هَذَا حَالْ ازْمَانْ لَوَّلْ وَ التَّالِــــي
وَاخَّا كَعْدُو كَمْ مَنْ عَامْ بَايْ يْكُومُـــــــو ** بَدَانْ تَعْرَا ارْسَامْهُمْ يَا دَلاَّلِــــــي
وَ اللِّي الْكِيتُو يَبْكِي لْبْنَاتْ لاَ تْلُومُـــــو ** و اللاَّيْمْ بْلَفْرَاكْ تَبْلِيهْ بْحَالِـــــــي
وْ لَغْزَيَّلْ فَاطْمَة سُلْطَانْ جَابْ كَوْمُـو ** يَرْعَاهْ الله وْ بُوعْلاَمْ الجِيلاَلِــي
 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________
				  إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضـــه      فكل رداء يرتديه جميـــــــــــــــــــل
  و إن هو لم يحمل على النفس ضيمها      فليس إلى حسن الثناء سبيل