هناك من يجن طربا بهذه الادوار الرائعة. المقدمة الموسيقية جبارة و شغل القانون و الكمان مع العود جريمة في حق الانسانية اما الكلمات و الاداء فحدث و لا حرج. أكرمك الله يا ابوحمد على هذه الكنوز المخفية حتى أظهرتها لعشاق هذا العملاق رحمه الله..
شكرا د هشام للمرور والتعليق على هذا الصوت والاداء البديع للفنان الكبير محمد زويد , حفظك الله وبارك فيك .