أن رجب العباني هو من قام بكتابتها وكان ذلك حوالي عام 1988 ...
عيني الدمع عماها .. من يوماً غاب مناها.. داير سيات معاها.. ذيبلها وشقاها
دمعتها درداره ... منا سود انظاره .. راهي الدنيا غداره.. اللي درتا تلقاها
عيني تسيل عليه.. مانسيت ماضيه.. ع لله تعشم فيه .. بعد ماهان غلاها
عيني تذرف مشتاقا .. تبكي متريد فرافا.. موجعها سود ارماقا .. من غيرسبب جافاها
دائما فى المستوى وألأبداع استاذ خالد تقف الكلمات والحروف امام ماتقدمه من تأريخ وتوثيق تفتقده الاغنية الشعبية واليوم نجد من الجيل الجديد من هو مولع بتوثيق .. فادعوك الى ألاستمرار والمثابرة فنحن فى امس الحاجه لمثل عملك القدير.. لك تحياتى واحترامى
من الحفلات الجميلة والرائعه للفنان رجب العباني ... وفي أحد ليالي أفراح بنغازي يتغني رجب في هذا الحفل بكلمات
.... قمت الصوب أيام أقداره .. ناوريدي مكحول العين .. لكن دالوبا نقاره ... تمى من ناس مراهين
طبعاً كلمات الأغنيه للفنان الشاعر الحساس عيسي موسي العبيدي ...
وكان ذلك في حفل عائلة العمامي يوم الخميس الموافق 10-6-1987
لقانا اليوم مع الفنان الشعبي رجب العباني والفنان الغني عن التعريف عبدالجليل عبدالقادر في حفل ساهر أقيم بمدينة بنغازي وكان ذلك بتاريخ 22-8-1994 عند الأخ مهدي البرعصي وكانت هذه النوبه دويتو بين الفنانيين ونوبه لعبدالجليل مطلعها ... دمعك غير زايد
سنكون بعد أيام قليلة ... مع اجمل ليالي فرح الأستاذ الفنان رجب العباني واللتي أقيمت يوم 17-9-1994 بمدينة بنغازي والذي شارك فيها العديد من الفنانيين الشعبيين الذين وصل عددهم 11 فنان شعبي من بينهم عبدالجليل القندوز وحميدالكيلاني وجمال عاشور والصقلي وعلي الجهاني وبشير المسلاتي والفهري وناصر المهدوي والمجبري ودعيبس والشبلي بالتمر وشهدة الظهور الأول للفنان مفتاح معيلف ......
تسلم خوي ربي يطولي في عمرك ....
والحقيقة الفنان رجب العباني يستحق كل تقدير وأحترام لما قدمه في مسيرته الفنيه أوماقدمه علي الأساس الشخصي
لما يتمع به من لباقة وحسن التهذيب وكل الأحترام للفن والمستوي الشخصي
من الحفلات الرائدة والجميلة للفان رجب العباني في زمن الثمانينات من القرن الماضي واللتي كانت بمشاركة الفنان عبدالجليل عبدالقادر والفنان مفتاح الفهري وتعرف بحفلة أحميدة خميس وكانت بتاريخ 19-7-1989 ...
ماتسمعي أنقالولك من ناس راهو هانك .... مازال عندي زولك غالي ورفيع مكانك