فاضل عواد

فاضل عـواد

هلو واحنا نهل

تسجيل حفلة

_________________________
التحميلات قبل النقل [22] مع الشكر والإمتنان للأستاذ أبو حمزة

[احمد عيدان]

عينك الخضرة الوسيعة...اغنية رائعة للفنان فاضل عواد...مع التحية..

[أسير الحبايب]

من لا يشكر الناس لا يشكر الله

فتره طويله غبت خلالها مجبرا عن المنتدى الجميل بأهله منتدى سماعي و قد فاتني أن أشكر في آخر طلب لي طلبته قبل غيابي و هو أغنيه للمطرب الدكتور فاضل عواد و هي بعنوان (( إتنه إتنه )) و قد قرأت اليوم صدفة أن الأخ الكريم الجميل (( بو هيثم و كذلك الأخت الكريمه هاله هاشم )) قد لبوا طلبي بكرم رائع فكان لابد مني أن أشكرهم الشكر الجزيل متمنيا لهم و لكافة أعضاء المنتدى الصحه و العافيه و الوقت الطيب الجميل بين إخوان طيبون يشرفني جدا التعامل معهم .

تحياتي ... أسير الجبايب

[MAAAB1]

مساء الورد

فاضل عـواد

للناصرية

[MAAAB1]

مساء الورد

فاضل عـواد

موال وأغنية إلْتَمَّن ْع الشاطي

تسجيل حفلة

من مجموعة تسجيلاته للحفلات أقدم

موال : ودّعـتها

من تسجيلات الحفلات القديمة - السبعينات

[داؤد بغدادي]

للمطرب والأخ العزيز الكبير الاستاذ الدكتور فاضل عواد ثلاث مشاركات ضمن هذه الأسطوانة

الوجه الأول
5- اتريد مني التفاح - 3:53 دقيقة

الوجه الثاني
3- هلا بك يل غالي هلا بك - 3:14 دقيقة
6- فرح وأعياد وأغاني - 3:15 دقيقة

http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=104500

استماعا طيبا

[اسامة عبد الحميد]

فاضل عواد

اغنية

اتنه اتنه

من حفل تختلف عن المرفوعة هنا

[لؤي الصايم]

فاضل عواد- الويل ويلي مكحلة

[لؤي الصايم]

فاضل عواد
هل تذكرون غَريبًا عادَهُ شَجَنُ
من شعر ابن زيدون ولحن عباس جميل

هَلْ تذكُرونَ غريباً عادَهُ شَجَنُ مِنْ ذِكْرِكُمْ وجفَا أجْفانَه الوَسَنُ؟
يُخْفي لواعِجَهُ والشَّوقُ يَفْضَحُهُ فقدْ تساوَى لدَيْه السِّرُّ والعَلَنُ
يا وَيلَتاهُ، أيبْقَى في جوانِحِه فؤادُه وهُو بالأطْلالِ مُرْتَهَنُ؟
وأرَّق العينَ والظلماءُ عاكفةٌ ورقاءُ قد شفَّها إذْ شفَّني حزَنُ
فبتُّ أشكو وتشكو فوق أيكتِها و باتَ يهفُو ارتياحًا بيننَا الغُصنُ
يَاهَلْ أُجالِسُ أقوامًا أُحِبُّهم كُنَّا وكَانوا علىَ عَهْدٍ فقَدْ ظَعنُوا؟
أو تَحْفظُون عهُودًا لا أُضَيِّعُها إنَّ الكرامَ بِحفظِ العَهْدِ تُمْتَحنُ
إن كانَ عادَكُمُ عيدٌ فَرُبَّ فتًى بالشَّوْقِ قد عادَهُ من ذِكْرِكُمْ حزَنُ
وأَفْرَدتْه اللَّيالِي من أَحِبَّته فباتَ يُنْشِدُها مما جنى الزَّمَنُ
بِمَ التَّعلُّل؟ لا أهلٌ ولا وطنٌ ولا نَديمٌ، ولا كأسٌ، ولا سَكنُ