بسم الله الرحمن الرحيم
لا شكر على واجب أستاذ علوي وأستاذ إدريس.
ما قدمته أنا لا يعدو أن يكون "غيض من فيض" عطائكما,
فالشكر الجزيل لكما على ماتتحفانا أنتما به من روائع الطرب, وبشكل مستمر.
وللأسف ليس عندي فكره عن الفترة الزمنية التي تم فيها تلحين النشيد وغنائه من قِبَل
الموسيقار الكبير أحمد بن أحمد قاسم.
الحقيقة أن الموسيقار أحمد قاسم سفير فوق العادة لفناني ومبدعي اليمن السعيد ،،،، ولو أنه لم يبدع غير مجموعة أغانيه في فيلم حبي في القاهرة لكفاه ذلك إبداعا يفوق الحصر ،،،، ولذلك أتمنى على كرمكم إثراء هذا القسم بملفات أكثر جودة ونقاء لهذه الروائع مضافا إليها أغنية هب الصفا ،،، فكلا التسجيلين لها منخفض الجودة بشل ملحوظ.