فيروز

[أحمد الجوادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samirazek

فيروز ...سفيرة لبنان الى النجوم

ولدت باسم نهاد رزق وديع حداد في بلدة دبية ( زقاق اللبلاط ) إحدى قرى قضاء الشوف في محافظة جبل لبنان. كانت عائلتها فقيرة انتقلت لتعيش في بيت بسيط في منطقة زقاق البلاط في بيروت وهي صغيرة. والدها هو وديع حداد وهو من اصول سوريه من بلدة ماردين على الحدود التركية. ، وكان يعمل في مطبعة لوجور ووالدتها تدعى ليزا البستاني .وكليهما من طائفة السريان الأثوذوكس.

اطال الله لنا فى عمرك يا جارة القمر ‘ يا سفيرة لبنان الى النجوم.


منقول ومعاد صياغته من مصادر عديده.

الأستاذ الفاضل سمير بيك المحترم

ألف شكر لك على هذه المعلومات الرائعة عن رائعتنا ومحبوبتنا المطربة الكبيرة جدا جدا فيروز والتي لن تتكرر، حفظها الله لنا وأمدها بالصحة.

وبدوري أدعو لك بالصحة والعافية وأن يحفظك الله، لقد استمتعت حقا بقراءة كل هذه المعلومات الغزيرة جداً، وهذا التأريخ العريق لمطربة كبيرة طالما أحببتها منذ طفولتي.
يكفي أن موسيقار الأجيال حينما كانوا يسألونه عن كبار المطربات كان يعطي رأيه في كل واحدة، وردة وفايزة أحمد، ونجاة، وغيرهن، وحينما سؤل عن فيروز، رد قائلاً: احنا بنتكلم عن البني آدمين ومش بنتكلم عن الملائكة.

خالص محبتي

أحمد الجوادي

[samirazek]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الجوادي

الأستاذ الفاضل سمير بيك المحترم

ألف شكر لك على هذه المعلومات الرائعة عن رائعتنا ومحبوبتنا المطربة الكبيرة جدا جدا فيروز والتي لن تتكرر، حفظها الله لنا وأمدها بالصحة.

وبدوري أدعو لك بالصحة والعافية وأن يحفظك الله، لقد استمتعت حقا بقراءة كل هذه المعلومات الغزيرة جداً، وهذا التأريخ العريق لمطربة كبيرة طالما أحببتها منذ طفولتي.
يكفي أن موسيقار الأجيال حينما كانوا يسألونه عن كبار المطربات كان يعطي رأيه في كل واحدة، وردة وفايزة أحمد، ونجاة، وغيرهن، وحينما سؤل عن فيروز، رد قائلاً: احنا بنتكلم عن البني آدمين ومش بنتكلم عن الملائكة.

خالص محبتي

أحمد الجوادي

استاذى الفاضلاحمد الجوادى ...الفنان المرهف الوجدان
اشكرك على تعقيبك الكريم....من منا ياسيدى ليس مدينا لفيروزبشجى التغريد وروعة النغم ورقى الكلمه؟ على مادر اكثر من ستين عاما استهل صباحى بشدوها الملائكى ...فيروز يا سيدى مدرسة الرقى فى النغم العربى ولم يتبق لنا سواها وحبى وتقديرى لها هو الذى دفعنى للبحث فى تاريخها بعمق ...اطال الله لنا فى عمرها فهى ايقونة الجمال والسلام والكبرياء ...فهى لم تغن طيلة حياتها لحاكم فى اوطاننا المنكوبه بطغاتها بل غنت لمحمد فى" حليمه السعدية، وغنيت مكة "وابدعت ليسوع المسيح فى ترانيمها وبذلك علمتنا كيف تكون السماحة كما غنت للعديد من المدن العربية فعلمتنا كيف تكون المواطنه.