وعمل نادر جداً أسمعهُ لأول مرّه حتى لم يتم الإشاره إليه في مُعظم لقاءات أحمد قاسم أو مثلاً في لقاءات أيوب طارش عن الفضول أو حتى أبناء الفضول وربما لايعلمون بأن أحمد قاسم قد غنى هذه الأغنيه
ذكر الأستاذ أيوب طارش فقط أن كلمات هذا العمل الوطني قد أعطيت للمُطرب أحمد السُنيدار قبلهُ إلاّ أن العمل بصوت السُنيدار لم يرى النور
يُعّد هذا العمل الوحيد الذي يقدمه الموسيقار أحمد قاسم للراحل الفضول إلاّ أن تلحين أيوب طارش لهذا العمل في رأيي أقوى من لحن أحمد قاسم.
شكراً جزيلاً لك أيها اليماني فقد أتيت لنا بعمل مُفاجأه من العيار الثقيل لم يأتي به الأولون