التقاسيم الشهيرة التي نسمعها في حفلات الربيع وأول همسة بتسجيل أستوديونادر ومحدود من أسطوانة 45 لفة مدة التسجيل 5.14 دقيقة
هل أطمع في كرمكم يا سيدي راجيا إعادة رفع العمل الرائق الجميل مع تعديل الصوت بزيادة نسبة التوازن بين القنوات ،،،، إذ التسجيل أقرب منه للأحادي القنوات من الاستريو ،،،،، وشكرا من الأعماق
هل أطمع في كرمكم يا سيدي راجيا إعادة رفع العمل الرائق الجميل مع تعديل الصوت بزيادة نسبة التوازن بين القنوات ،،،، إذ التسجيل أقرب منه للأحادي القنوات من الاستريو ،،،،، وشكرا من الأعماق
السلام عليك أخي د.أحمد
إليك التقسيم بسرعته العادية و بتسجيل ستيريو
و للعلم هذا التقسيم هو الجزء الثاني من التقسيم الاصلي و مدته الكاملة حوالي 10 دقائق.
و لقد سبق رفعه من طرف أخينا الأستاذ أبو إلياس لكن بسرعة بطيئة جدا .
و معلوم أن شركات الأسطوانات تبتكر و تعدل من سرعة العزف لتظره مختلفا و لاحظ معي و قارن بين هذين النسجيلين لتقسيم واحد.
و هنالك أيضا تقسيم مقدمة عينيا مهما قالوا عنك له تسجيلات مختلفة و بسرعة أخف من العادي.
أما عن التسجيل الذي يهمنا هو من التقاسيم النادرة و الرائعة جدا و ليس كالذي عزف الموسيقار في الربيع و عش أنت
السلام عليك أخي د.أحمد
إليك التقسيم بسرعته العادية و بتسجيل ستيريو
و للعلم هذا التقسيم هو الجزء الثاني من التقسيم الاصلي و مدته الكاملة حوالي 10 دقائق.
و لقد سبق رفعه من طرف أخينا الأستاذ أبو إلياس لكن بسرعة بطيئة جدا .
و معلوم أن شركات الأسطوانات تبتكر و تعدل من سرعة العزف لتظره مختلفا و لاحظ معي و قارن بين هذين النسجيلين لتقسيم واحد.
و هنالك أيضا تقسيم مقدمة عينيا مهما قالوا عنك له تسجيلات مختلفة و بسرعة أخف من العادي.
أما عن التسجيل الذي يهمنا هو من التقاسيم النادرة و الرائعة جدا و ليس كالذي عزف الموسيقار في الربيع و عش أنت
أما عن التسجيل الذي يهمنا هو من التقاسيم النادرة و الرائعة جدا و ليس كالذي عزف الموسيقار في الربيع و عش أنت
في ذلك قد أصبت كبد الحقيقة يا سيدي ،،،، فهذا التقسيم بالفعل مختلف تماما سيما في نصفه الأول ،، عكس المعتاد في التقاسيم الأخرى من التشابه البعيد لدرجة تجعلك في أحيان كثيرة تتوقع القفلات بل وتتوقع بعض الجمل في مواضع عدة من التقسيم ،،، وليس ذلك اتهاما للموسيقار الكبير بالرتابة والتكرار ،،،، لكنه شيء ما يلازم عزفه الرائق في كل أو جل ما قدم ،،،، اما هنا فالأمر مختلف ،،،، ولا أعلم مدى موافقتك الرأي لي إذا قلت بان العزف في شطره الأول فيه لمسة جعلتني دون شعور أستحضر اللمسة العراقية في العزف ،،، وكأنني حينها أستمع إلى عازف يتبع المدرسة المصرية ويطعمها بجواهر من صنوتها العراقية ،،،، هذا ليس تقليلا من شأن أحد ،،، لكنها قناعتي الشخصية ،،،، فبعيدا عن فلسفات (فذلكات) نصير شمة وأقرانه ،،،، فإن العود قد ولد أندلسيا وعاش مصريا وبلغ الذروة عراقيا
تحياتي