مذكور في جريدة العراق في 13/5/1989 بأن المسلسل الإذاعي يقع في ( 30 ) حلقة .. والحلقات التي رفعها الأخ العزيز أحمد عيدان مشكوراً عددها ( 14 ) حلقة وهي واضحة بتسلسل أحداثها من الحلقة الأولى ولنهاية الحلقة 14 بصوت المذيع ... أو إحتمال تم إختصار الحلقات من 30 الى 14 من قبل المخرج الإذاعي صبري الرماحي لإسباب فنية . قمت بتنقية التسجيل وتفعيل قناة الصوت الثانية للحلقات ال (14) ويمكن العودة والإستماع لها لمن أحب ذلك . الحلقة (1) هنــــــــا ... ولغاية الحلقة ( 14 ) هنــــــــــا
عاشق الحياة يهاب الموت .. محمد القبانجي ..سيرة وصور وذكريات * كتابة : رشيد الرماحي - 12/11/1989 وهو جزء من مذكرات القبانجي - وقد خوله نشره على أن يعرض عليه قبل النشر ، ولكن القبانجي وقد وافاه الأجل ورحل .. لذا فقام الكاتب الصحفي الرماحي بنشر هذا الجزء ! * حب للحياة ! * وسامان تكريميان ! سبقت فريد الأطرش ! * من علوة جبر الى ألمانيـا
من الأبيات الجميلة والتي سجلها بصوته الأستاذ محمد القبانجي ومن مقام ( السيكَاه ) وعلى إسطوانة ( بيضافون)
لاتلم مغرماً رآك فهاماً .... كل صب تركته مستهاماً
مع التحليل الموسيقي للمقام والحركات الخمسة بدءاً من التحرير والى التسليم ، مع الدرجات الصوتية التي تعامل معها القبانجي في غناء مقام السيكَاه . ( التحليل الموسيقي وكتابة النوتة الأستاذ الموسيقار روحي الخماش ) كتاب المقام العراقي
* محطات مشرقة في حياة القبانجي .
* مطرب العصر ... إستاذ المقام .
* روايات عن القبانجـــي .
* كان متألماً في أيامه الأخيرة بسبب ظهور افراد على الشاشة يطعنون بالمقام .. وقال: كيف نسمح لمثل هذه الآراء أن تقود رغبة رفع المقام من التلفزيون ..والعجيب ان مقدمة البرنامج تقول فرحه : ( بأننا ألغينا برنامج المقام ) ! * النقلة النوعيــة في المدرسة القبانجيــة
مذكور في جريدة العراق في 13/5/1989 بأن المسلسل الإذاعي يقع في ( 30 ) حلقة .. والحلقات التي رفعها الأخ العزيز أحمد عيدان مشكوراً عددها ( 14 ) حلقة وهي واضحة بتسلسل أحداثها من الحلقة الأولى ولنهاية الحلقة 14 بصوت المذيع ... أو إحتمال تم إختصار الحلقات من 30 الى 14 من قبل المخرج الإذاعي صبري الرماحي لإسباب فنية . قمت بتنقية التسجيل وتفعيل قناة الصوت الثانية للحلقات ال (14) ويمكن العودة والإستماع لها لمن أحب ذلك . الحلقة (1) هنــــــــا ... ولغاية الحلقة ( 14 ) هنــــــــــا
الاستاذ نور المحترم ...هناك مسلسلان انتجتهما الاذاعة عن سيرة الفنان القبانجي احدهما في فترة السبعينات وهو نفسه الذي قمت برفعه هنا (من ارشيف المرحوم سمير الخالدي) اما الاخر فتم انتاجه عام 1990 وهو الذي كتبه الاستاذ صباح عطوان ولم يلق النجاح المطلوب وطالب الاستاذ صباح نفسه بايقاف بثه في الاذاعة بعد ان تلقى انتقادات واسعة من الاعلام كذلك انتقد الكاتب بطل المسلسل الفنان حسين الاعظمي وطريقة ادائه التي وصفها بالباردة والمتصنعة وكذلك قيامه باداء اغاني الفنان القبانجي بصوته بدلا من ادخال صوت الفنان القبانجي نفسه في المسلسل واخيرا ذكر الكاتب صباح عطوان انه لو كان يعرف بوجود مسلسل اخر انتج سابقا عن الفنان القبانجي لما اقدم على هذه الخطوة...تحياتي ....
مذكور في جريدة العراق في 13/5/1989 بأن المسلسل الإذاعي يقع في ( 30 ) حلقة .. والحلقات التي رفعها الأخ العزيز أحمد عيدان مشكوراً عددها ( 14 ) حلقة وهي واضحة بتسلسل أحداثها من الحلقة الأولى ولنهاية الحلقة 14 بصوت المذيع ... أو إحتمال تم إختصار الحلقات من 30 الى 14 من قبل المخرج الإذاعي صبري الرماحي لإسباب فنية . قمت بتنقية التسجيل وتفعيل قناة الصوت الثانية للحلقات ال (14) ويمكن العودة والإستماع لها لمن أحب ذلك . الحلقة (1) هنــــــــا ... ولغاية الحلقة ( 14 ) هنــــــــــا
الاستاذ نور المحترم ...هناك مسلسلان انتجتهما الاذاعة عن سيرة الفنان القبانجي احدهما في فترة السبعينات وهو نفسه الذي قمت برفعه هنا (من ارشيف المرحوم سمير الخالدي) اما الاخر فتم انتاجه عام 1990 وهو الذي كتبه الاستاذ صباح عطوان ولم يلق النجاح المطلوب وطالب الاستاذ صباح نفسه بايقاف بثه في الاذاعة بعد ان تلقى انتقادات واسعة من الاعلام كذلك انتقد الكاتب بطل المسلسل الفنان حسين الاعظمي وطريقة ادائه التي وصفها بالباردة والمتصنعة وكذلك قيامه باداء اغاني الفنان القبانجي بصوته بدلا من ادخال صوت الفنان القبانجي نفسه في المسلسل واخيرا ذكر الكاتب صباح عطوان انه لو كان يعرف بوجود مسلسل اخر انتج سابقا عن الفنان القبانجي لما اقدم على هذه الخطوة...تحياتي ....
أخي الكريم أحمد عيدان المحترم
تحية طيبة ..والشكر الجزيل لتصحيح المعلومات وتوثيقها للفائدة ، فعلاً فعند تنقيتي للحلقات ال (14) لاحظت صوت القبانجي ومازال قوياً، وكذلك نهاية الحلقة الأخيرة وبصوت المذيع والتي إختتمها بتعليقه ، والحمد لله وقد أزلت الغموض وبأن هناك عملين إذاعيين قد إنتجا عن حياة القبانجي ...تحياتي مرة أخرى .
تعودنا أن نكرم ونستذكر الفنانين الراحلين ، سواء بإحتفالية أو بلمسة وفاء أو أية ذكرى، لإبقاء جذوة إعمالهم حاضرة وباقية للأجيال ، وتقديراً لدورهم في الماضي البعيد ... وسماعي ولِد من تراث هذه الأمة العريقة . في المؤتمر الثالث لمجمع الموسيقي العربي عقد في الجزائر 2/7/1973 * أوصى المؤتمر الدول الأعضاء بالعمل على احياء ذكرى الفنانين وتكريمهم بالتعريف بأعمالهم وجمع وتسجيل إنتاجهم الفني ، ونشره، وغير ذلك من أساليب التكريم .