شكراً جزيلاً أخ طرب .. لمقالة الدكتور النجار
إنما مايجري وفي أرجاء دول عديدة مثل هذه الأعمال اللاحضارية
وأقول : دُول بيعملوا إيه !
يحللون الحرام ويحرمون الحلال !
إنه الزمن الملعون وزمن الخراب
في حياة الرسول الكريم والخلفاء الراشدين ومن بعدهم لم يدمر
أي تمثال او صرح حضاري سابق ..سواء في وادي النيل والفرات
وحتى في ايام عمرو بن العاص ..لم يحدث مثل هذا في مصر !
ومن نصب نفسه للناس أماماً فليبدأ بتقويم نفسه أولاً
والله يستر على هذه الأمة التي تتلاطمها رياح الجهل
والذين عميت بصيرتهم قبل أبصارهم !
والسلام عليكم