سكت دهرا ونطق كفرا
اريد نسخة من الكتاب المرفوع أعلاه وبدون مقدمات وبدون أي فلسفة .
وارجوا من الاخ أ.أبو حسام حذف الموضوع وبخروجي سيحرم علي دخول سماعي لان هذا هو المطلوب.
رد: كتاب مؤتمر الموسيقى العربية الاول في القاهرة 1932
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد القندرجي
سكت دهرا ونطق كفرا
اريد نسخة من الكتاب المرفوع أعلاه وبدون مقدمات وبدون أي فلسفة .
وارجوا من الاخ أ.أبو حسام حذف الموضوع وبخروجي سيحرم علي دخول سماعي لان هذا هو المطلوب.
أخي العزيز ( رشيد القندرجي) الأستاذ محمد المحترم الأخوان الأعزاء تحية طيبة أحب أن ابين ملاحظة ، لايوجد هناك لاكفر ولاغيره ولكل منا ظروفه الحياتية ، واذا أشار احد من الأعضاء أو اكثر الى الموضوع فهذا لايدل على الكفر وأنما نحن هنا للقرآة والإستمتاع بما ينشر من مشاركات وتعليقات واستفسارات ..الخ ،وربما أنا الذي كفرت غباءاً مني ـوتصورت أنه منشور سابقاً وهو فعلاً كذلك وهذا لايمنع من أن نبحث عنه في طيات سماعي أولاً كمرجع للبحث ،ونشر قبل سنوات في منتديات أخرى ، دون الإشارة الى منتدى سماعي بالأسم . أخي العزيز محمد * هناك نسختين بالعربية لهذا الكتاب ،واحد تم طبعه مرة أخرى في بغداد العام 1980 * النسخة الأخرى والمطبوع في ( المطبعة الأميرية ) القاهرة في العام 1933 والذي رفعه الأخ MAAAB1 مشكوراً في ( خمسة أجزاء) هنــــــــــا ( كتب ودراسات موسيقية) هل هذه النسخ تختلف عن النسخ الأخرى ؟ مثلاً * المهم أخي العزيز محمد ، فهذا الذي وجدناه في مواضيع سماعي ،وأما النسخة المعروضة اي الصور في مشاركتك فيمكن تعريفنا بها أكثر ولتصبح مادة مهمة تضاف للمكتبة ولمشاركاتك القيمة ، مع المعذرة منكم رغم أني لم أفهم جيداً معنى الكلمات الأخيرة ، تحياتي وطابت اوقاتك .
رد: كتاب مؤتمر الموسيقى العربية الاول في القاهرة 1932
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور عسكر
، مع المعذرة منكم رغم أني لم أفهم جيداً معنى الكلمات الأخيرة ، تحياتي وطابت اوقاتك .
اخي انا متتبع الموضوع بدقة
ان معنى كلماته الاخيرة يتضح عندما نراجع بدقة كل ما نشر سابقا
ان مارفعه السيد رشيد قندرجي هو من كتاب يبدو انه يملكه. فمثلا صورة موضوع (مادار حسنك شمر ) الذي رفعه القندرجي لم ينشر سابقا في سماعي لا من قبل الاخ ابو مروان ولا الاخ ماآبي. وقد يكون هو الكتاب الذي اشار الى وجوده الاخ ابو الياس والذي طبع ببغداد 1980 او قد لا يكون هو.
لهذا فان التلميح بان ما رفعه القندرجي مكرر هو تلميح خاطئ
ومن الانصاف القول بان معنى ماقاله القندرجي في النهاية هو عبارة عن المطالبة بان يتم توضيح اين تم سابقا رفع صفحات الكتاب المشار اليها.