وهذه اغنية اخرى لمسعود العمارتلي لصالح شركة بوليفون وايضا سجلت عام 1926
بدأ أحييك أخي العزيز صفاء الحلي بهذه الوردتين من نافذه سماعي
وحضرتك الورد المنَور في سماء سماعي وبحور كنوزك وعطاياك
من جواهر التسجيلات للأسطوانات الأصلية ، فألف والف شكر لك
وفي مسعاك الكبير في نشر هذه التسجيلات النادرة حقاً. قمت بتصفية وأزالة الهواء من التسجيل مع بعض التحسينات عزيزيـــــــــــــــــن لاينحدر على الدار ...لايمشي دِغري لايمه شلون ... نسمع أحدهم ينادي في ( ال 28 ثانية الأولى) آه ...يابنت العمارة ______________ هذه الإضافة مهمة بأنها ( مســــــــــــعودة ) وليست مسعود! والتسجيل واضح ..ولايقبل الشك ..بمناداتِه آه ..يابنت العمارة .... وكما قرأنا وسمعنا من المعمرين في القرن الماضي ، بأن أسمها مسعودة . تحياتي