قصة اليتيم مع عمه الذي أعماه الطمع، و هي من قصص الواقع
مجموعة مسناوة مع الأسف الشديد اختفت ولم تظهر رغم شعرتعا ورغم مجموعتها التى تتكون من اناس طيببن
مع الأسف الشديد
وهذا جارى به العمل ، ونعلم ان كل المجموعات التى ظهرت مند الستينات من القرن الماضى الى اليوم تبخرت ؟ وحاول البعض منها محاولا الظهور ولو بشكل موسمى واعنى بهم جيل جيلالة وناس الغوان وتكادة لكن لم نعد نسمع بهم هذه السنة خاصة ، اغلبهم وان لم نقل جميعهم ..... وقع لهم انشقاق وطلاق بالمرة ..