الاحتفالية الكبرى للفنان يوسف عمر

[نجم العيداني]

يوسف عمر


ابيات من الشعر والابوذية
الابوذية . ملهه

[نجم العيداني]

يوسف عمر

ابيات من الشعر والابوذية
الابوذية . لاتدعني

[نجم العيداني]

يوسف عمر

مقام المثنوي من التسجيلات الاذاعية
بان الاخلاء وما ودعت

[نجم العيداني]

يوسف عمر

ابيات من اشعر وابوذية
الابوذية . طرفاي

[نجم العيداني]

يوسف عمر

ابيات من الشعر وابوذية وعتابة
الابوذية . عمه َ . مالك

[نور عسكر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم العيداني

يوسف عمر

مقام المثنوي من التسجيلات الاذاعية

بان الاخلاء وما ودعت

الاخ العزيز نجم العيداني
تحية طيبة...أرسلت لك على الخاص ..لغرض تصحيح أسم البيت الشعري...نعود الى التسجيل سرعة وتك سماعه ..قمت باللازم بدون أن أغير شيئاً في الوقت أو المؤثرات .. والغدى فاتني من البارحه واليوم! والشكر للأخ قصي الفرضي ..ذكرني بيه ... ههههه ،ومع الشكر الجزيل للنوادر الاذاعية هذه ...ونذهب للأستماع الى الصوت الخالد الفنان يوسف عمر ..ويمكن الأخ العزيز أبو حمزة سيعاود الاستماع مرة ومرات لهذا التسجيل.

من ابيات الشاعر جرير
المقام/ المثنوي

بان الأخله وما ودعتُ إنساناً
وقطعوا من حبال الوصل أركاناً
أتبعتهم مقلة أنسانها غرقٌ
ياهل ترى للعين إنساناً
******

* ويذكر إن المطربة مائدة نزهت ..أنشدت نفس الابيات ولكن بصيغة أغنية وبإيقاع آخر طبعاً،
بعد ظهور هذا التسجيل .

[المثنى]

أصل البستات العراقية

تحية طيبة

{ مرابط مع انا المسيجينه }

الأستاذ خيري العمري :

{ طبيعة الحال إلى جانب هذه البستات التي تعبر عن مشاعر التعلق بالعثمانيين بستات معاكسة تعبر عن التبرم بالحكم العثماني ... و كان الحكم العثماني في شيخوخة يعاني الكثير من مظاهر ...... و ربما كان من ابرز المظاهر التي يشكوا البغداديون التجنيد الإجباري ... فالتجنيد الإجباري كان محل شكوى لدى البغداديين ... و هناك بستة أو أغنية في بغداد تقول ... شباب اليلعبون الحاح راحو وأخذهم عسكر السلطان ... فما هي هذه الأهزوجة ... يقال في تفسيرها و في روايتها أن الجندرمة اخذ يطبق قانون التجنيد الإجباري كان يقتحم أحياء بغداد و يلقي القبض على شبابها و يقودهم إلى ساحات الحرب ... وحدث في إحدى المرات أن امرأة عجوز كانت في قنبرعلي غابت عن محلتها مدة شهرين أو ثلاثة و عندما عادت تفقدت أبناء المحلة الذين كانوا يلعبون الحاح ... فلم تجد لهم اثراً ... فلما سالت البقال أجابها ... شباب اليلعبون الحاح راحو وأخذهم عسكر السلطان ... طبيعي إلى جانب التجنيد الإجباري كانت هناك مواقف أخرى تثير تذمر البغداديين ... موقف الجيش العثماني عندما تخلى عن الدفاع عن بغداد خلق شعور بخيبة الأمل عند العراقيين ... فعبرت البستة المعروفة ... مرابط ماريده الميرابط .. عن هذا الشعور بل أن هذه البستة غمزت عسكر السلطان انه اكتفى بنصب الخيام و شرب الحليب و الجاي ... و في أواخر العهد العثماني زادت الأزمة الاقتصادية و هبطت العملة و أصدرت الحكومة النوط الذي كانت لا تسدد قيمته إلا بعد مرور سنة ... و قد عبرت وقد دفعت هذه الوطأة الاقتصادية بعض الفقراء بحيث كانوا يزوجنهن لقاء هذا النوط البائس وقد انتشرت في تلك الفترة الأغنية المشهورة التي تعبر فيها الفتاة عن محنتها وهي في الحقيقة محنتها و محنة الوضع الاقتصادي السائد ... انا المسيجينه انا .. انا الباعوني هلي بالنوط و الوعده سنة ... و ألان سينشد لكم الأستاذ يوسف مرابط و بعدين انا المسيجينه . } مع التقدير

[نجم العيداني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nour asker

الاخ العزيز نجم العيداني

تحية طيبة...أرسلت لك على الخاص ..لغرض تصحيح أسم البيت الشعري...نعو

من ابيات الشاعر جرير
المقام/ المثنوي

بان الأخله وما ودعتُ إنساناً
وقطعوا من حبال الوصل أركاناً
أتبعتهم مقلة أنسانها غرقٌ
ياهل ترى للعين إنساناً.

الاخ ابوحسام مشكور جدا على التصحيح انا في الحقيقة القصيدة موجودة لدي ولكن العتب على النظر
بان الأخلاء وما ودعت ُ من بانا..وقطعوا من حبال الوصل أركانا
اتبعتهم مقلة ً انسانها غرق..........يا هل ترى تارك للعين انسانا
وذات دل ٍ كأن البدرصورتها.......باتت تغني عميد القلب سكرانا
ان العيون التي في طرفها حور ..........قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به ...وهن اضعف خلق الله انسانا
يا قوم أذني لبعض الحي عاشقة ...والأذن تعشق قبل العين أحيانا