تعلم إدارة سماعي، الأعضاء أن كل الملفات والمواد المنقولة من مواقع خارجية أو مواقع تخزين للكتب أو المتواجدة بكثرة على شبكة الإنترنت ... سيتم حذفها دون إعلام لصاحب الموضوع ... نرجو الإلتزام ... وشكرا
تسلم الايادي اخى الكريم وشاعرنا الرائع بشير عياد على
موضوعك الجميل عن شاعرنا القديرالراحل فهد بورسلي ,,
والله كفيت ووفيت - مجهود مميز ومشاركتك فى مجلة العربي
التي تعتبر إحدى روافد الثقافه الراقيه ليس فى الكويت فقط
ولكن على مستوي الوطن العربي ,,
لقد استمتعت كثيرا فى متابعته وقراءتها كلمه بكلمه وشدني
تحليلك الرائع لمسيرة حياة هذا الشاعر الفذ واستعانتك بأجمل
قصائده رحمه الله فقد ظلمه الجميع ولم يرحموا عجزه وضعفه
وفقد المعين والحبيب ,,, فقد عاش ورحل وحيداً
فما أقسى ظلم الأهل والوطن ,,
ومع هذا فقد ترك لنا إرثاً رائعا وذكري طيبه فى نفوسنا جميعاً
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
بارك الله فيك وأسعدني أن يكون مثل هذا الاهتمام بشاعرنا
من أخوة وشعراء تربطنا بهم كل أواصر الأخوة
والمحبه الصادقه ,,
الله لايحرمنا من تواجدك ومشاركاتك الأكثر من رائعه .
دمت بكل الود والتقدير ,,
تسلم الايادي اخى الكريم وشاعرنا الرائع بشير عياد على
موضوعك الجميل عن شاعرنا القديرالراحل فهد بورسلي ,,
والله كفيت ووفيت - مجهود مميز ومشاركتك فى مجلة العربي
التي تعتبر إحدى روافد الثقافه الراقيه ليس فى الكويت فقط
ولكن على مستوي الوطن العربي ,,
لقد استمتعت كثيرا فى متابعته وقراءتها كلمه بكلمه وشدني
تحليلك الرائع لمسيرة حياة هذا الشاعر الفذ واستعانتك بأجمل
قصائده رحمه الله فقد ظلمه الجميع ولم يرحموا عجزه وضعفه
وفقد المعين والحبيب ,,, فقد عاش ورحل وحيداً
فما أقسى ظلم الأهل والوطن ,,
ومع هذا فقد ترك لنا إرثاً رائعا وذكري طيبه فى نفوسنا جميعاً
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
بارك الله فيك وأسعدني أن يكون مثل هذا الاهتمام بشاعرنا
من أخوة وشعراء تربطنا بهم كل أواصر الأخوة
والمحبه الصادقه ,,
الله لايحرمنا من تواجدك ومشاركاتك الأكثر من رائعه .
دمت بكل الود والتقدير ,,
لا شكرَ على واجب أختنا العزيزة
بالعكس
سعادتي كانت بالغة عندما أرسلَ لي الدكتور سليمان العسكري (( رئيس تحرير " العربي " )) ، ديوان فهد العسكر
تحفة فعلا ، شاعر يستحقّ عشرات الدّراسات ، وأعتقدُ أن جرأتَهُ الشديدة كانت سببا في إحجام الكثيرين عن تناولِ شعره بالدراسات بالرغم من رحيله قبل ستين عامًا .
وسوفَ أحاولُ أن أتناولَهُ بدراسةٍ أعمق وأشمل ، بعد أن أنهي عملي في كتاب " أمّ كُلثوم " وبعده كتاب " ناجي " ، فديوان العسكر ما يزالُ بِكرًا وبهِ مناطقُ توهّجٍ كثيرة تستحقّ أن نقفَ معها ونوصّلها للقرّاء .
تحيّاتي لك وبالغ تقديري
وأرجو أنْ تجدوا شيئًا يرضيكم فيما أقدّمَ أو أكتب ، ولا يكونَ فيهِ ما يهدرُ وقتكم بلا طائل .
( بشير عيّاد ، أحداث ماسبيرو ) من " فتافيت قلب " ، مطوّلة ، تمّ تسجيلها صباح الثلاثاء 18 أكتوبر 2011م ، مع ستة أعمال أخرى ، لبرنامج " كلمات وعبرات " الذي أكتبه للقناة الثقافية المصرية ، ويُذاعُ يوميًّا بعد الخامسة والنصفِ من مساء كلّ يوم ، بتوقيتِ القاهرة .
ومن ناحيةٍ أخرى بدأت القناة الثقافيّة من الأمس ـ الثلاثاء ـ تذيعُ فواصل من أشعاري وأزجالي بعنوان " قوم يا مصري " ، مدة الفاصل أقل من دقيقة ، وبسرعة الرصاصة ، من إلقاء الإعلاميّة الكبيرة نجوى أبو النجا ، وإخراج المخرج الشاب مؤمن خيري .
التعديل الأخير تم بواسطة : بشير عياد بتاريخ 18/10/2011 الساعة 23h58
حوار قديم معي وأنا بريء من عنوانه
***********
هذا الحوارُ الخاطف .. كانَ بمجلة " المرأة اليوم " التي تصدرُ من " أبو ظبي " ، أجراه معي المشاغب سعيد ياسين
ونُشرَ بالعدد رقم 531 ، الخميس 16 يونيو / حزيران 2011م ، ص 25
وللأسفِ ، لم أحصلْ على العددِ يومها ، وبالصدفةِ ـ أمس الأربعاء ، وأنا بالتليفزيون ـ هاتفني سعيد فقلتُ له إنني بماسبيرو ، فأخبرني أنه بمكتب المجلة على بُعد أمتار من المبنى ، فذهبتُ إليه ، فاجأني بتوفير نسختين من العدد
هنا صورة من الحوار بالمجلة
والنسخة الأصلية منه حتى يستطيعَ كبارُ السنِّ أمثالي أن يقرأوا ما جاءَ فيه
**********
7 أيام.. أكسبريس
:
القاهرة: سعيد ياسين
**********
مَنْ هو ملاكك الحارس؟
القرآنُ الكريمُ بعدَ اللهِ سبحانهُ وتعالى
أبشع كابوس رأيته؟
موقعةُ حمير العصرِ الجاهلي التي داهمَ فيها الأغبياءُ شرفاءَ الثورةِ المصريّة في ميدانِ التحرير في 2 فبراير .
كيف تصف ردة فعلك إذا هجمت عليك إحدى المعجبات وقبلتك في مكان عام؟
أستحلفها أنْ تخبرَني إن كانت تحملُ أمراضًا مُعديةً أم لا!
مَنْ الشخص الذي تتمني لو تضربه؟
ذلكَ الشّاب التافه الذي يرفعُ صوتَ هاتفهِ المحمول / النقّال / الخليوي بأغنياتٍ رقيعةٍ في الأماكن العامة .
أنت في مطعم صيني ولا تعرف أصول الأكل بالعيدان الخشبية.. ماذا تفعل؟
آكلُ على السليقةِ ، مثلما أفعلُ عندما أذهبُ إلى بيتنا في ريف كفر الدَّوَّار .
كم مرة تكذب في اليوم الواحد؟
لا أكذبُ ، ولا أحلف ، ولا أطيقُ التعاملَ مع الكذّابين .
مَنْ المطرب أو المطربة الذي تتمنى أن تكونه.. ولماذا؟
لم يخطرْ ببالي مثل هذا الخاطر ، الذي تمنّيتُ أنْ أكونه هو القارئُ العظيم الشيخ محمّد صدّيق المنشاوي الذي يذكّرني بصوتِ والدي ، يرحمهما الله!
لديك ثلاث عادات مقيتة.. ما هي؟
ليست مقيتة ، ولكنها لم تعد ترضيني : أشربُ الشّايَ بشراهة ، أجلسُ كثيرًا أمام الكومبيوتر ، أتهرّبُ من الذهابِ إلى طبيبِ الأسنان!
جار غليظ كيف تتخلص منه؟
لن تستطيعَ التخلّصَ من أحدٍ الآن ،، الحل : التجاهُل..
بمَنْ لا تحب أن تتصبّح؟
بشخصٍ يرفعُ صوتَهُ بالسِّباب .
ماذا تقول لوجهك في المرآة؟
لا أراني بدقّةٍ إلا عندَ حلاقةِ الذقنِ ، أو ضبطِ رابطةِ العنقِ ، وكثيرًا ما أعنّفُني عندما أكونُ مُقصّرًا أو مُخطئًا!
جلسة عمل رسمية وأنت ترتدي حذاءً ضيقاً، ماذا تفعل؟
أستأذنُ الجالسينَ وأفكّ الرباطَ بلا حرج .
.عراك بين جارتين.. هل تتدخل لفض المشكلة، أم تكتفي بالفرجة؟
إذا كنتُ أعرفُهما وواثقًا من أنّني قد أصلحُ بينهما فلن أتردَّدَ في فعلِ الخير..، غير ذلك فلا ..
إذا عطس شخص في وجهك، ما هي ردة فعلك؟
أقولُ له : يرحمُكم اللهُ ، وأهديهِ مِنديلا ..
فجأة تنحني في مكان عام فيتمزق بنطالك من الخلف؟
أتراجعُ ـ بظهري ـ ببطءٍ إلى أقرب محلّ وأبتاعُ بديلا ولو بضمانِ بطاقةِ الهُوّيّة .!
ما هو الحيوان الذي تتمني أن تكونه؟
الجمل ، بشرطِ ألا يستخدمني أعداءُ الوطنِ في الهجومِ على الشرفاء .
لو خرج لك مارد المصباح، ما الأمنية التي تطلبها؟
أن يساعدَني في الإجابة على أسئلتك !!..
ركبت بساط الريح، إلى أين تحب أن ينقلك؟
إلى الكعبةِ المشرّفة ..
أكثر ما يثير أعصابك؟
الضجيجُ ، وبكاءُ الأطفال ، والأغاني الهابطة..
تجلس ببلكونة منزلك وتحمل منظاراً، على مَنْ تتلصص؟
على يمامةٍ رشيقةٍ تطيرُ من غصنٍ إلى غصنٍ لتحطَّ في قصيدةٍ من قصائدي..
مللت الحياة، أين تريد أن تُدفن؟
" وما تدري نفسٌ ماذا تكسِبُ غدًا وما تدري نفسٌ بأيِّ أرضٍ تموت " ( صدقَ اللهُ العظيم ) ..
التعديل الأخير تم بواسطة : بشير عياد بتاريخ 21/12/2011 الساعة 19h22
حوار قديم معي وأنا بريء من عنوانه
***********
.
مَنْ المطرب أو المطربة الذي تتمنى أن تكونه.. ولماذا؟
لم يخطرْ ببالي مثل هذا الخاطر ، الذي تمنّيتُ أنْ أكونه هو القارئُ العظيم الشيخ محمّد صدّيق المنشاوي الذي يذكّرني بصوتِ والدي، يرحمهما الله!
مع الشكر
أرجو من أحد السادة المشرفين وضع كلمة " والدي " في النص الأصلي ، إذ سقطت سهوا ، وأصبحت الجملة مثقوبة بشكلٍ معيب .
تحيّاتي لكم
وكلّ عام وأنتم بخير جميعًا
ونراكم بعد العيد بإذن الله