الصوره من الجانب الايمن نشاهد بعض الاجانب ومنهم صينيون اويابانيون الله اعلم لاحظوا ايضا المصور ومعه الة تصوير سينيمائيه كبيره اما نفس الصوره من الجانب الايسر فيظهر فيها المحافظ/ محمد حمدى عاشور وهو على مااعتقد ان لم تخنى الذاكره كان محافظا لمدينة دمياط ثم الاسكندريه وخلفه فى الصف الثانى نرى الاستاذ / انيس منصور
بمجرد النظر ... يرتقى البصر ويتأمل ... جمال اللحظة وبريقها ... تعود بالأذهان لذاك الزمان الجميل
ولكن ليس بعجيب على فارسنا الحالم بشير الأنس ... أن يتعمد بوضع علامة " سماعي " بهذا الإيقاع الرشيق كريشة فنان تكمل الصورة ... بموضعها البديع فجاءت ..متسقة مع جمال الصورة ... وتتناسب مع رواد هذا الصرح الشامخ بستحقون جلال الطلة ... وهدية لصاحب نوادر يعطر المكان بعطره الآخاذ أخي الريحاني تستحق هذا الجمال جمال الهادي ... والهدية ... والمـُهدى له ... ما أروع المشاعر الجميلة تحيط بنا فيتجمل الوجود بسحر حضوركم الساحر