فلنلاحظ هذه الكلمات: كلام القلب ثم غناء اللسان. هنا امتزجت الأحاسيس بالأعضاء فتوحدت وأعطت قصيدة عربية تتغنى بالحياة التي يسعى إليها كل حر أبي. كما ان هناك تقارب بين بلقيس والشابي وهو ميول إلى القومية العربية التي افتقدناها من زمااااان. فتغنت الشاعرة بكلمات الشابي وهو برهان على قيمة الحرية التي حققتها الثورة التونسية إذ أذابت الحواجز فأصبحنا كلنا الشابي .... باركك الله حبيبة قلبي بلقيس.
سيدتي الجميلة الأستاذة سمر إدعي لي بما ترينه مناسباً ياسمر ولسائر البلاد العربية .. كلنا بحجاة للدعاء والله
إمتناني لتواجدكِ هنا رمضان مبارك . كل عام وأنتي إلى الله أقرب