يا شمعة العز قيدي
أنا اشتريتك بإيدي
صباح الخير أستاذ إسلام نقلت مجموعة من القصائد واستمتعت بقراءتها ليلة البارحة فوجدتها منتقاة بشكل رهيب. كلام الأغاني لم يكن اعتباطيا او عابرا رغم شعبية بعض المقطوعات. فمثلا لما نشوف البيتين السابقين نلاحظ كيف أن الكاتب اشترى همه بايده وهو فاكر انه اشترى نور ينور له حياته. لكن اصبحت الشمعة صورة طبق الأصل عن حاله هو شخصيا: كلما ذبلت الشمعة ذبل معه جسمه ..... الله الله رائع جدا وزمان السلطنة اصبحنا ننوح عليه تاه منا في زمان الماديات.
لكم مني اجمل تحية وسلام أسيتاذي الفنان