أولا أنا آسف أني تأخرت عن مشاهدة هذا العمل الجميل يا دكتور هشام و أنت تعرف الأسباب الجارية في تونس و التي جعلتني أمام التلفاز لحظة بلحظة مع بقية الشعب التونسي ، أشكرك جدا على هذا العمل الكبير في معانيه و في مضمونه،و هذا ليس بغريب عن انسان فنان حقيقي يتأثر بما يدور حوله من أحداث ، ألف تحية لك و الى كل الاخوة المصريين و خاصة الصديق أبو زهدة الذي شاركنا أحاسيسنا في الكثير من المناسبات ، عاشت تونس و عاش شعبها و كل الشعوب العربية الحرة