أخي الأستاذ شريف لم توضّح لنا أين و متى قال الأستاذ كمال الطويل هذا الكلام ، الذي يسيء إليهِ قبل الإساءة للوشاه أنفسهم (إن وُجدوا)
فهل من المعقول أن تكون العلاقة بين تلك الأقطاب بهذه الهشاشة ؟! التي تحطّمها مجرد كلمة (!!)
ناهيك عن عدم معقوليّة أن يصف فنان بحجم كمال الطويل ، نفسه بالـ:
عصبى ومندفع (!!)، ؟
(فإن لم يكن يخشى على مستقبله الفني ، فماذا عن مستقبله السياسي و البرلماني ؟!) ،
ثم هل كان مصطفى أمين ، ينتظر وفاة الست ليسأل الأستاذ كمال الطويل عن أسباب القطيعة (!!)
،
تعجبي من مصدر الخبر .... ليس منك أخي الأستاذ شريف
،
و أهديك صورة نادرة لهما تفضل برفعها أخي الأستاذ خليل زيدان (الريحاني)