الصديق محمد رمضان ماضى
سطور قليله , لكنها مفعمة بالمشاعر والأحاسيس والأمنيات ,تمكنت فيها ومن خلال كلماتها القليله أن تخرج ما يعتمل بداخلك اظرا إلى الأمل والرجاء ,وهو بالطبع أمل مشروع يقطع سبل اليأس والإستسلام للواقع الذى يحاول فرض نفسه
صديقى العزيز .. حاول كثيرا واقرأ كثيرا حتى لا ينقطع عطاؤك الذى سيكون أفضل كثيرا إن شاء الله , لأنك وهبت الهدية التى يهبها الله لبعض عباده وهى الموهبه , والتى حدثنا عنها أستاذنا الأديب الناقد الفيلسوف سيد أبو زهده فى مداخلة قيمة له فى قسم الشعر العامى